غنى المغني وسل القاف بنصابه وأسرج معان الهوى لعيون رعبوبه وأنا اتغنى طرب للطيب وركابه مالي ومال الهوى والتوبة التوبه من عقب صفرا لقلب الوجد لعابه وجدي عليها من الخفرات نبنوبه تلت ضمير المعنى والقصى جابه من جور ود صدع بالقلب لاهوبه وأخذت معها وطبع الوقت وحسابه أيام في غلبها وأيام مغلوبه ومن يوم لوح ذراع البين لغرابه ماعاد لي في طريق الغي محبوبه متمسك في معان السمت وادابه واواجه النفس والخطوات محسوبه إلا ليا جيت هاك الدار وهضابه والوادي اللي لعبت العام مسحوبه ورسم يقض المحاجر جور ما صابه وأعود مع بايده للعشق وذنوبه وأنا قتيل الهوى والرجم واحبابه والغرس والما وحلم فات ودروبه ياما وياما وكن الحظ يدعابه رسمت قلب به السكين مضروبه رمز الهوى وارتحال الصبح واسرابه وأيام عايشتها وأيام مهيوبه واليوم قلبي معان الرمز تنتابه وأهيم بالدار والعبرات مسكوبه وأجر لحن الغلا من غيض واشقابه لو قيل عقبك هل العادات غنوبه هذا جدايه .. وجرح القلب واعطابه منكوب يبكي برسم اطلال منكوبه من عقب قوم تضد الضد وتجابه اليوم داجت عليها من الدهر عوبه وأمست بلاقع لطير الغاق وأصحابه شهب تهول المعنى والهوى دوبه ما كنه الا امس ختم القاف وأبدابه وألعب على مهمله وأوعر أسلوبه لعيون من قلط الهاجوس باسبابه كوم تبارى على القرطاس مجلوبه واليوم كل على مسعاه يسعابه الوجد جاير ونار البين مشبوبه