منذ أن انفصلت أم سطام عن زوجها وهي تعاني من عدم قدرتها على توفير احتياجات أبنائها الثلاثة وعدم قدرتها على توفير إيجار المنزل الذي يؤويها مع أطفالها لتجد نفسها أمام مالك العقار وهو يطلب منها إخلاء المسكن، لتتكالب عليها الظروف في ظل عدم قدرتها على توفير رسوم دراسة طفلتها التي لم تتجاوز السابعة من عمرها والتي تعاني من تأخر عقلي وصعوبات نطق واضطرابات في مهارات التواصل والتي تتلقى تدريب في معهد لتنمية مهاراتها.