لم يكن الطفل ناصر البالغ من العمر ثمانية أعوام، يدري أن حب الاستطلاع سيحرق جسده الغض، ذلك أنه عندما يلهو في براءة الأطفال قريبا من موقد للنار، انسكب الشاي الحار على جسده مسببا له تشوهات، وبات في حاجة إلى مركز متخصص في علاج الحروق لترميم ما تبقى من جسده المهترئ.