ما هو العامل المشترك بين محطات ال FM ؟!، جميعها برؤوس أموال سعودية ورؤوس إدارة لبنانية، والنتيجة برامج هجينةبلا هوية ولا روح ولا طعم، فماذا ننتظر أن تقدم هذه المحطات لإثراء ثقافة المستمع في المجتمع السعودي؟!، ببساطة، لا شيء.. ففاقد الشيء لا يعطيه!!. *** في كل مرة تنشأ مشكلة استقدام مع إحدى الدول، تسارع اللجنة الوطنية للاستقدام بالتلويح بوقف الاستقدام، طبعا سيوقفونه ما دامت أعمال مكاتب بعض أعضائها زاهرة بتأجير العمالة المؤقتة!!. *** تشكو وزارة الشؤون الاجتماعية من عجزها عن تغطية جميع احتياجات الأسر الفقيرة التي تستفيد من برامجها، لكنها تملك مالا فائضا لاستثماره، من يفكك لنا طلاسم هذه المعادلة؟!. *** تقول وزارة التجارة إن مراقبة أسعار الفواكه والخضار ليست مسؤوليتها، وتخلي البلديات هي الأخرى مسؤوليتها، وتغط جمعية حماية المستهلك في سباتها السرمدي، إذا من يتحمل المسؤولية ولمن نلجأ ونشكو؟!، ثم لمصلحة من إطلاق مثل هذه التصريحات السلبية؟!، أليست ضوءا أخضر لتجار الجشع لزيادة جشعهم!!. *** يشكو مزارعو الجوف من مشكلة تسويق منتجاتهم داخل وطنهم، بينما لا نجد نفس الشكوى من مزارعي فلسطين والأردن ولبنان وسورية ومصر الذين تملأ منتجاتهم أسواقنا؟!، هل المشكلة في المنتج أم المسوق؟!. *** إذا أردت معرفة سر ارتفاع الأراضي ففتش عن سر الاحتكار العقاري!!. *** أقترح أن تعدل عبارة لوحة المسار السعودي الخليجي في بعض مطاراتنا الدولية إلى: «السعوديون ومواطنو دول مجلس التعاون الخليجي.. وأصحاب العيون الزرقاء»!!. *** الأسبوع الماضي قمت بنفس مغامرة الزميلتين أسماء الغابري وأروى خشيفاتي، ذهبت إلى المستشفى مع زوجتي ودخلت جناح عناية المواليد وطلبنا استلام طفلنا المولود، فسارعت الممرضات وبحضور الطبيب المشرف إلى تجهيز الطفل وتسليمنا أوراقه، ثم حملناه وتوجهنا إلى بوابة الخروج دون أن يسألنا أي أحد عن إثبات الهوية، الفارق الوحيد عن قصة الزميلتين أنني كنت أحمل ابني «عبد العزيز»، لكن كان بإمكاني أن أحمل طفل أي أحد ويحمل طفلي أي أحد!!. [email protected] للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 153 مسافة ثم الرسالة