• من التناقض أن تتكرر التبريرات الأهلاوية الفضائية على وضع الفريق المتدني مع كل خسارة، فحينما تم تسريح المدرب سوليد رغم التعاقد معه لفترة مؤقتة جاء التعاقد مع الصربي ملوفان رايفيتش ليكرر ذات الاسطوانة التي كان من الأحرى أن يتم منحها للمدرب الأول طالما أن الثاني لازال يسير على خطى سوليد ولكن مع تغيير اضطراري في الشكل؛ لأن المضمون لازال كما هو. • تبني قنوات الجزيرة الرياضية ميول المحللين في قنواتها التلفزيونية يعتبر تبنيا للتعصب وتنازلا صريحا عن الدور التثقيفي الذي كان من الأجدى أن تتبناه القناة بدلا من تبادل كيل المديح لمحللي الأندية داخل الاستديو. • يستحق الفارس عبدالله الشربتلي المساحة الفضائية الاحتفائية الواسعة التي حظي بها، طالما أنه اجتهد ولم يضع في النهاية ثمن اجتهاده بعد إنجازه العالمي بوصافة فرسان العالم.