«بدأت حفظ القرآن منذ صغري ولا أنسى كم عانى والدي ومعلمي في تحفيظي سورة الفاتحة» بهذه الكلمات ابتدأ البرعم عزام أحمد علي، يقول بعد التحاقي لحلقات التحفيظ بدأت بحفظ آيتين يوميا حتى تمكنت من إتمام أجزاء كثيرة، ووصل مقدار حفظي اليومي قرابة الصفحة تقريبا. ويواصل: «وجدت سعادة وتفوقا غريبين وأسعى جاهدا إتمام كتاب الله لأتمكن من التفرغ لحفظ الأحاديث النبوية». مختتما: «أناشد زملائي بحفظ القرآن والحرص عليه فهو أنيس في الدنيا قبل الآخرة».