لحقت بالطفل محمد (ستة أعوام) تشوهات حارقة جراء تعرضه لمادة حارقة، وبات الصغير الذي يسكن مع أسرته في جازان جنوبي المملكة غير قادر على تحمل نظرات أقرانه وحتى زملائه في المدرسة، رغم أنه أخضع لبعض العمليات بغرض علاج التشوهات التي أصابته، إلا أنه ما زال بحاجة لمزيد من العمليات التجميلية لمعالجة هذه التشوهات.