• شدت الأندية رحالها إلى الأماكن الباردة بذريعة الإعداد دونما مراعاة لحقوق المصايف المحلية التي ما فتئت في مناداة أندية الوطن هكذا قال كاتب اجتماعي معددا مناقب الاستعدادات المحلية و مثالب الإعداد الخارجي مركزا على المال و في رأيه وجهة نظر تحترم إلى حد ما لو أخذنا المسألة من جانب سياحة و سياحة داخلية أما إذا أخذنا الأمر من ناحية رياضية فهناك فرق يا زميلنا العزيز . الطائف و أبها لا يمكن أن تستوعبا كل الأندية و الطائف و أبها لا يمكن أن يعول عليهما في إعداد كل الفرق و عليه إن أردنا أن نتحدث عن هذا الجانب أن نمنطق آراءنا و أن لا نغالي في التكريس لحالات لا يكرس لها إلا الجهلة بالرياضة. أنا مع الدورات الصيفية في أبها و الطائف و في الباحة مع إيماني التام أن دورة الصيف الأولى انتهت بنهاية الصداقة. • ثمة كتاب بعيدون عن الرياضة يحاولون بوسائل عدة الكتابة في الرياضة بخطاب تحريضي لا يحتوي مضمونه على إصلاح بقدر ما يحتوي على كلمات تسمي الصرف على الرياضة إهدارا للمال العام. ولأنني أومن بأن الرأي يمثل صاحبه فلا اعتراض على من قال الكرة مستطيلة ولا اعتراض على من يقول الرياضة مضيعة للوقت لكنني اعترض و بشدة على من يصر أن كأس العالم خسرت الكرة العربية ولم تكسب غانا. • يقولون لو كان الوفاء رجلا لأسميناه الأهلي. و يقولون إذا ضاع الوفاء عند الرياضيين فابحث عنه في الأهلي . من عبد الله الفيصل إلى خالد بن عبد الله و بين المرحلتين محمد العبد الله رحلة تأسيس مبادئ و تأسيس رياضة هدفها الوطن و شباب الوطن. في احتفالية الأهلي برمزه خالد بن عبد الله كان الوفاء غير . أتدرون ماهي الصعوبة .. الصعوبة في أن يكرم الوفاء نفسه . المشهد كان حكاية و الصورة غاصت في تفاصيل التفاصيل و من هناك قال عاشق من آخر الصف بصوت هادئ عبد الله الفيصل حيا لم يمت .. عبد الله الفيصل حيا لم يمت فوصلت الرسالة. • من سيرأس الاتحاد إبراهيم علوان أم أسماء أخرى ؟ الملفت أن ترشح علوان جاء هكذا بهدوء و في صمت. فتذكرت انتخابات الاتحاد و أسماء أخرى كانت داخل الصورة ففاز اسم من خارج الأسماء المتداولة. اليوم جاء علوان بعد معركة صحافية مع التوقعات لم ينجح فيها أحد. الصنيع و عدنان و فراس إلى متى ستظل هذه الأسماء ذريعة يتمسك بها من مع و من ضد الاتحاد. في عيوني برق ... و بقلبي رعد ... فماذا تريد يا صديقي الطيب ؟ للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة