صادر مراقبون صحيون يتبعون بلدة عنيزة أمس أدوية ومساحيق طبية محظورة تستخدم في الحمية والتسمين والتضخيم كانت في طريقها لمتجر عطارة عبر سيارة توزيع. وأشارت التقارير إلى أن المراقبين تحفظوا على 200 عبوة طبية مجهولة ومحظورة ثبت أضرارها على الصحة والسلامة العامة، وحرروا مخالفة ضد الموزع. وبحسب ذات التقارير فإن الأدوية المضبوطة حملت إشارات وملصقات غير صحيحة تؤكد فاعليتها في معالجة بعض الاعتلالات، وتقدر قيمتها بنحو 15 ألف ريال للعطارة. يذكر أن عملية الضبط تمت بمتابعة مدير الرقابة الميدانية، حمد الحربي، ومدير وحدة التحكم محمد الحركان، ومشرف القطاع المكلف أحمد الخلف، والمراقبين بندر العصيل وسليمان الكريشان.