• خمسة في مرمى الجزيرة الإماراتي، وخمسة مثلها ضاعت، وأخرى من الفرص قلنا عنها إنها من أدوات الشرط، ومن أدوات الجزم في كرة القدم! • غزا الأهلي في أمسية من أمسيات استمتع فأنت أمام المدرسة، فولعت المدرجات فرحة وابتهاجا، فردد المعلقون: كبير وإن ضاقت المساحة يا أهلي! • اغضب.. انفعل.. اخرج عن النص عندما يخسر الأهلي، وأعود بعد أن أراه في بزته المميزة لمعاتبة نفسي؛ لماذا كل هذا؟! • فرق شاسع بين من تجرحه الهزيمة، ومن تبقيه واقفا كالنخيل. • هكذا حال الأهلي مع الأهلي، ومن غاب عنه المعنى، فيسأل من كتب قصيدة الثلاثاء الممتع! • عندما يتجلى الأهلي تعود الحياة لكرة القدم، وعندما يتعثر تكبر حوله الأسئلة! • سألت مرة أهلاويا مخضرما عن سر هذا التماهي بين الأهلي وعشاقه، فقال: بعض العلاقات إن فسرتها تشوه! • خمسة أودعها الأهلي في مرمى الجزيرة، وغنت المدرجات: كل شي حولي يذكرني بشي! • عندما أمنح ذاتي حق القسوة على الأهلي، فهذا من أبسط حقوقي التي تفرضها علاقة قلب بجهة! • أوليس لحب الأهلي جهة خامسة؟ اصرخ يا صديقي فلم يعد للألم أية بقية! • اصدح يا فارس عوض، فهنا يسكن التاريخ، وهل هناك أجمل من الغناء للأهلي! • قلت إن ثمة مثالب في الرداء الأخضر، وقلت ذات مرة في لحظة حزن: لقد مات الأهلي، ولا بأس أن آتي اليوم لأقول لهذا الأنيق الأهلي! يمك دروبي وكل الناس يدروبي! • خمسة كانت بمثابة صلح بين الأهلي، وبين قلوب أضناها الشوق، وقلوب تنبض بحب الأهلي! • مد في المدرجات دعا رياضيين كثرا في الإمارات إلى أن يقولوا في لحظة صدق: من يقف وراءه هذا الجمهور ظلم أن يخسر! • كثر من الذين لا يعرفون من اللغة إلا أبجد.. هوز.. يحاولون الحديث عن جماهير الأهلي بحنق، ولكن من كان رهانه المدرجات يكسب! • يغني هذا لناديه، وذاك لناديه الآخر، ولكن «ويلوه.. يا ويلوه» هي لزمة أهلاوية، وإن سرقها الآخرون! • لا شك أن الأهلي يمثل من زمان المتعة والاستمتاع في كرة القدم! • وعندما يكون في يومه ما عليك إلا أن تسلطن، لا سيما إذا كنت من هواة المتعة في كرة القدم! • ولا يعني هنا أنني أتراجع عن رأي قلته، أو عن جملة قلتها، بل يعني إنصافا لفريق عندما لعب استمال كل الآراء! • فارياس هو ضالة الأهلي، وإن تباينت الآراء حول هذا المدرب. • آسف بودي أن أبحر في إعادة قراءة سهراية الثلاثاء الجميل، فتذكرت أن للرهان صولات وجولات أخرى! • الأمير فهد بن خالد وعبد العزيز العنقري وغرم العمري وبدرة تدركون أن النقد وإن قسا صاحبه يراد به الإصلاح ولا يراد به النيل من الأسماء! • فنحن وإياكم في مركب واحد يؤمن معنى الشراكة بين الناقد والمنقود! • فما طرحته رأي أجزم بأنه صح يحتمل الخطأ، وخطأ يحتمل الصح! و لكم العتبى حتى ترضوا! • بقي أن أذكر أن ما مضى جولة، وبقيت جولات تهمنا وتهم من يستمتعون بالأهلي! للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة