أصبحت أم فهد التي تسكن في مكةالمكرمة بعد بلوغها ال 53 من عمرها أرملة تعاني الوحدة بعد رحيل زوجها، وتفاقمت معاناتها بعد أن أصبحت تعول ثلاثا من بناتها المطلقات وحفيدين، وهي لا تملك من حطام الدنيا ما يعينها على هذا الحمل الكبير، وأكثر ما يؤرقها هو البحث عن مسكن يؤويها ويستر بناتها المطلقات.