كان الطفل مشاري يراجع مستشفى في الدوادمي من تقوسات شديدة في ساقيه. وقتها لم يتجاوز مشاري الثانية من عمره، وبعد سبعة أعوام حول إلى الرياض لمتابعة حالته الصحية خصوصا بعد أن ظهرت عليه سمنة مفرطة جعلته يدخل غرفة العمليات للعلاج من الغدد وحساسية الصدر، لكن بعد فترة بدأ يعاني من تقوسات في الساقين. وما زال منتظرا إجراء عملية لتقويم تقوس الساقين.