العاشقة اللي خربت بعشقها بيتها للآن جثة غلاها ذنب قدامي الطاهره اللي لعبت بها وخليتها في ذمتي ما (( خطت )) إلا من احلامي جرجرتها بالغرام إلين جريتها وجرَّت بطرق الجنوب ولحنها شامي ضحكتها بالوناسه لين بكيتها واغرقتها بالقصيد وعطر هندامي كنت أشعل البرد فيها يوم دفيتها تنزل على بالها ترقا عشق سامي لا قلت لا تخرجي، تبقى وسط بيتها وإن قلت نامي، كأن النوم في (نامي) أغليتها كثر م اعجز أشرح أغليتها ياكثرها في ورق شعري وف الهامي وإن هي على الحب ؟ لك والله حبيتها لكني أرفض يكون إخوانها أرحامي أظما لها كثر ما تظما وما أرويتها وأكذب عليها مع اني صادق وظامي سميت نفسي لها ((ماجد )) وخميتها سنين عايش معاها ماجد الشامي وآخر رسالة على آخر رقم أعطيتها كانت «أنا حامل و ..» غيرت أرقامي. مبارك السيّد