نفت الحكومة السريلانكية أمس، الاتهامات الجديدة التي تحدثت عن إعدام زعيم المتمردين التاميل فيلوبيلاي براباكاران بعد أن استسلم لقوى الامن. وكان الجيش السريلانكي، أعلن في 18 مايو، مقتل براباكاران الذي قاد حركة تمرد استمرت 37 سنة، مطالبا بحكم ذاتي في شمالي شرق سريلانكا، حيث يشكل السنهاليون 75 في المائة من السكان ال21 مليونا. وفي نهاية الاسبوع قال موقع (ذي سريلانكن جارديان) إن براباكاران استسلم وتعرض للتعذيب وقتل على أيدي الجيش.