ما أجمل الشعر عندما يقف على حدود الوطن كالطود معبرا عن حب الشعب لكل ذرة رمل حباها الله العزة في ظل قيادة عادلة تحكم بشرع الله، وما أجمل هذا الشعر عندما يأتي بصوت أنثى أدركت أن دورها الوطني لا يقل عن دور الرجل فانبرت بهذه المشاعر الجياشة الصادقة لتقول كلمتها وتؤكد أنها قوية بوعيها وثقافتها التي ترفض العنف وممارسات خفافيش الظلام وتنحاز للأمن والسلام تحت راية هذا الوطن المعطاء. إلى خفافيش الظلام وشلة الفكر العقيم الشاعرة لامن حكت صار الشعر مرسولها أما بعد والكل يعرف له مقام وله زعيم وكل(ن) على قدره يسطر كلمته ويقولها أنتم معاكم زعم مفتي لا شجاع ولا حكيم وأنا معي القرآن والسنة وثقل حمولها أخاطب عقول(ن) تردت ياعساها تستقيم من عقب ماخابت مساعي القاعدة وفعولها وشلون تبغون الجواري وسط جنات النعيم وأنتم سفكتم دم طفلة تلعب بمريولها تكفرون أهل الفلق والناس والخير العميم اللي إمامتهم لهالعالم وضح مفعولها الدين ماهو ذبح مستأمن وتفجير بمقيم الدين دعوة صادقة من عرضها لي طولها أما سمعتم كيف ربي يوعد أصحاب الجحيم من خان أرضه يحرم الجنة وصعب ينولها ياكيف ترجون الشموس بعتمة الليل البهيم والحرب وأن دارت رحاها تجهلون أطبولها مايغدر بحكام أرضه غير من خاوى الرخيم حتى الرخم لالاح زوله داسته برجولها ولاخير في صنف الرجال اللي ورى صف الحريم ماهو صغر في سنها كثر الصغر بعقولها لكن خذو هالعلم مني من جديد ومن قديم أرض السعودية حماها في كبار ازحولها آل السعود اللي محبتهم من أعماق الصميم تقولها كل الفيافي والعرب وخيولها هذي مراسيلي عسى فيكم رجل ماهو غشيم يقرا معاني هالبيوت ويفتهم مدلولها مع التحية والوعد تحكيم شرع الله العظيم والشاعرة من بيت عز اتقولها وتطولها رنين الذهب