لمروجي الأغذية الفاسدة مواسمهم التي يعرفونها فيضعون خططهم المحكمة لانتهاز الإقبال على سلع محددة وأغذية معينة ويقومون بدس ما هو مغشوش ومنتهي الصلاحية في الأسواق، ولأننا مقبلون على العيد انتهز معدومو الضمائر من التجار المناسبة لترويج حلويات فاسدة وانتهى الأمر بضبط طنين في جدة وحدها لحلويات منتهية الصلاحية، هذا التلاعب بصحة الناس يحتاج قرارات رادعة وإلا كانت صحة الناس وسمعة السوق المحلية أول ضحايا معدومي الضمير.