ساءت الأحوال المادية لأرملة بعد وفاة زوجها الذي ترك لها ستة أبناء (أربعة ذكور وبنتان)، إلى درجة أن مستشفى خاصا في جدة، احتجز ابنها الكبير قبل رمضان بخمسة أيام لعدم قدرتهم على دفع تكاليف العلاج والتنويم، وكلها أمل في مساعدات أهل الخير للوفاء بمتطلبات أبنائها الستة.