الضيق له بين الحنايا مداهيل بين الضلوع العوج نوخ ركابه ما غير أحط بسود الأيام وأشيل والا الفرح سافر.. وطول غيابه أمثل الضحكه على الناس تمثيل والا عذاب القلب ماحد درابه وأصد عن ربع تحب التعاليل من خوف شيٍ ماحسبنا حسابه الوضع ما يحتاج شرح وتفاصيل والقلب ما يستاهل اللي سطابه يوم الردا ماله علينا مداخيل الطيب يذكر صاحبه في غيابه الطيب غايات الرجال المشاكيل اللي لهم بالطيب قدر ومهابه بسوق طيبي لوتشح المحاصيل من طاب يلقى عند ربه ثوابه بصبر على ذا الحال لو يطفح الكيل كود الفرج في يوم ينفك بابه رجواي بالله في الليالي المقابيل مير البلا .. كان الليالي تشابه!!