كان ياما كان كان الشعر إحساس ومهاره كان ياما كان لذه هكذا الراوي حكالي وارتمى في حنجرة جاهل توحد في قراره ضاق فيني وان سألته ليه ما جاوب سؤالي قاللي من بعد ما خيم على صوته وقاره كم سفيه باع لي شعره وكم جاهل شرالي واستحليت القصيد وصرت شاعر عن جداره من ذكائي من طموحي وتعبي .. من حر مالي! آه يا شعر تعثر في طرف ليله نهاره واختلط كله على بعضه صباحات وليالي ثرثره ومهايط وتهريج واسما مستعاره للتسلي يكتبون الشعر شعار التسالي بدلوا عذبه عذاب وزودوا مره مراره كم تحملت وصبرت وضاق صبري واحتمالي قلت أنا بارفع جبينه فوق وارد اعتباره شاعر مليت خذلاني وصمتي وانعزالي جيت لك ياشعر من بين التعب كني بشاره جيتلك هادي. وفعلي ما تعداه انفعالي شاعر صبح الندى صحاه والليل استثاره إن كتب صار التعب راحه وصار المر حالي درسوه الشعر معنى رمز تشبيه استعاره درسوني.. بس أنا شعري تعلمته لحالي ما عرفت الشعر صدفه ما تعلمته شطاره كنت اخربش كل ما ضاقت علي وضاق بالي ومن كتبت أول ثلاث أبيات جربت احتضاره قلت أموت وباقي أيامي أكملها بدالي! امنح الشعر اختياري ليه يمنحني اختياره اندهه بالطيب وإن ما رد جربت احتيالي ما اذكر اني خفت من صوته وصليت استخاره لا تخيلت القصيده ما ترددت بخيالي أنتشر داخل كلام الناس من حاره لحاره اجمعه واسقيه تخميني وألبسه احتمالي أزرعه فيني شجر واسقيه واتنفس خضاره كثر ما تزرع يميني كثر ما تقطف شمالي ما آتعجل كل بيت آعيش ساعات انتظاره لين يوصلني بعد ما لان قطفه واستوالي استريح وكل ما حسيت في دمي شراره للرياح افتح شبابيكي واسلمها اشتعالي ما اتهاوى وانطفي لين احترق كللي بناره خاب شعر ما يخليني رماد ليا طرالي