من يصدق....؟ ... نييانغ تقاضى ستة ملايبن من الأهلي كقيمة عقده في ستة أشهر ولم يقدم للأهلي ست دقائق مقابل هذه الملايين، مثل هذه الصفقة الكارثة من يتحملها ومن يدفع ثمنها وماذا يمكن أن يقول عنها من وقع العقد. ... صدقوا أن سيرتش يتلاعب بمفاوضيه لأنه يملك وثيقة رسمية بمبلغ ضخم جداً (كشرط جزائي) يصل إلى قيمة عقد ثلاثة لاعبين. ... وإن أبحرت في عالم المال الأهلاوي طبيعي أن أقف عند متجر النادي الذي ما زلت أسأل هل ما زال يعمل أم تم إيقافه حتى إشعار آخر. ... كم قدم هذا المتجر لخزينة النادي في الخمس السنوات الأخيرة وماذا عن الفروع التي فتحت في جدة وخارج جدة وتحديداً المدينة باسمه هل تم إغلاقها أم ما زالت تعمل...؟ ... هل صحيح أن سوزا يطلب الأهلي ستة وعشرين مليوناً إن صدقت الأخبار فوضحوا لنا كيف وما هي قصة الاتفاقية التي وقعت معه قبل فسخ عقده من قبله بشهرين ماذا حوت وما هي تفاصيلها. ... بلايلي حالة أخرى لا نعلم هل إدارة الأهلي ألزمته بدفع ما يجب أن يدفعه قبل أن تسمح له باللعب في قطر أم أنها رضيت بثمن لا يرقى إلى ما يجب أن يحصل عليه الأهلي. نتمنى الإيضاح. ... الأمير منصور بن مشعل بن عبدالعزيز دعم النادي بما يزيد على ستين مليون ريال نتمنى من إدارة الأهلي ووفق الكشوفات والشيكات أن تقدم تفاصيل التفاصيل عن هذا الدعم ليعرف الأهلاويون أن الأرقام لا تكذب ولا تتجمل. ... ولا بأس أن نعرج إلى جانيني وملفه الغامض أين وصل وما هي حكاية مغادرته وعدم تبيان حقيقتها وكيف ذهب إلى تركيا. ... سمعت والعهدة على الراوي أن ثمة قضية مالية معلقة معنية بالتذاكر وتسويقها والشركة التي كانت تسوقها ولا أتحدث عن شركة المالك التي أوقفت الإدارة الحالية التعامل معها بل عن شركة أخرى لست بمخول بالإشارة لها بقدر ما أسأل هل تم إغلاق ملفها أم لا ....؟ ... أما ملف تهريب أو تطفيش أو نقل مواهب الأهلي إلى أندية أخرى فهذا ملف ضخم أحتاج فيه إلى وقت لكي أكشف من خلاله عبث سماسرة ساهموا في تفريغ الأهلي هم اليوم نجوم في أندية. ... أحمد الزين ألمح في تصريح له عن تطفيشه والبقية إن تحدثوا سندرك بعدها أن قائمة السماسرة الخضراء تشمل أسماء وأسماء أخرى. ... وأكرر هنا من مقال إلى آخر ضرورة تدخل وزارة الرياضة وفتح تحقيق حيال قوائم الأهلي المالية والعقود والرعايات ومن ثم تبيان الحقيقة حقيقة من الدائن والمدين في الأهلي. ... أشار رئيس النادي الأستاذ عبدالإله مؤمنة في حديث له مع الزميل وليد الفراج إلى أن وزارة الرياضة سددت عن الأهلي أكثر من مائة وعشرين مليون ريال دون أن يفصل لنا أين ذهب هذا المبلغ الضخم بل اكتفى فقط بذكره في سياق الحوار دون تفاصيل ووجب اليوم أن ينصف هذا الدعم السخي بالتفاصيل مثل كل الأندية.