لم تمر قصيدة الأمير خالد الفيصل (يا مرحباً بك يا ثمانين عمري)، مروراً عابراً دون أن تترك أثراً بالغاً في نفوس الشعراء، إذ تفاعل مدير عام التعليم بمنطقة مكة سابقاً حامد بن جابر السلمي مع قصيدة الفيصل بنص اختزل فيه تجربة الأمير خالد الثرية في الحياة على الصعيدين الشخصي والعملي. عمر السعد يا امير مازال توه الله يبارك فيك يا دايم السيف حزت المراجل كلها والمروة وبنيت مجد فوق مجد بلا حيف أعدت للتفكير رشده وضوه ورسمت منهج للرجال العواريف عانقت نجم الجدي فاعلى سموه الاوله تبدي لها في المشاريف ودونت تاريخ الوفا في علوه الله يجيرك من جميع الصواديف والله يزيدك من عطاياه قوه يا صانع الأمجاد يا مكرم الضيف يشبهك غيث يعجب الناس نوه عم الوطن بالخير مزنه مراديف نفداك يا فرز الوغى بالبنوه هذا كلام الصدق ما هو سواليف