اشتعلت المنافسة بين الرجال والنساء في انتخابات مجلس الغرفة التجارية الصناعية بجدة للدورة القادمة، بعد أن شهد أمس (الأحد) إقبال 27 من الجنسين على دخول العضوية. وأعلنت لجنة الإشراف، أن إجمالي المتقدمين حتى أمس بلغ 107 مترشحين ومترشحات، كأعلى رقم يتحقق في تاريخ انتخابات الغرف السعودية. وأكدت اللجنة المشرفة على الانتخابات برئاسة يحيى عزان أن الرقم الأعلى سابقا سجلته غرفة الرياض ب77 مترشحا ومترشحة. وأكد عزان ل«عكاظ» أن إجمالي المتقدمين عن فئة التجار بلغ 86 مترشحا ومترشحة، منهم 75 رجلا وهم: «علي ناقور، مروان بخاري، مهند دحلان، نواف الجهني، وليد حسونه، عماد رجب، محمد آل طاوي، ماجد الصحفي، أمين الجدعاني، عبدالرحمن الكناني، عماد عنبر، بندر رواس، مصطفى شبيب، عبدالله الغامدي، عدنان غلام، أحمد بلغصون، حمد السليمان، علي الشمراني، عادل السموم، خالد الحمدان، عبدالله السهلي، لؤي طرابزوني، حسن خاشقجي، عبدالله مراد، سعود السليمان، عبدالله السلمي، راشد آل زومه، عبدالله الحارثي، راكان ازهر، أحمد الحارثي، صالح العتيبي، بسام أخضر، فهر ناظر، عمر السلمي، ياسر باحارث، غالب المهدلي، صالح العمري، عبدالله البسامي، أحمد صقر، يوسف الخريجي، ناصر آل فرحان، إبراهيم الولدي، عبدالله باخشب، وليد العماري، فهد الكريداء، وليد السبيعي، فهد السلمي، عبدالعزيز العزب، مشعل الطاسان، عبدالله القحطاني، بارع عجاج، بدر الحكير، فيصل السمنودي، عبدالرحمن العطاس، حسن الحازمي، ماجد النافع، مجاهد المرغلاني، فهد البلادي، عبدالرحمن عالم، أسامة نصير، محمد الراجحي، حويمد السلمي، عمر بالبيد، علاء باشنفر، منور السلمي، خالد باشويعر، إياد مشيخ، محمد ناس، مخلد العتيبي، عبدالله النهدي، بندر بوقس، إبراهيم ناظر، أحمد كوثر، حسان اليماني، عبدالله آل عثمان»، إضافة ل11 مترشحة وهن: «نوشين وسيم، ريما السلمي، مها الشمري، غادة غزاوي، مسفرة الغامدي، سهيلة يوسف، سعدية باقادر، حنان العطاس، دينا النهدي، سارة بغدادي، سماح الهليس». وفي ما يختص بالمترشحين من فئة الصناع، احتوت القائمة على 21 متقدما ومتقدمة، ممثلة في: «ثامر الفرشوطي، خلف العتيبي، فوزان المرواني، هاني الجدعاني، أيمن الجبرتي، إبراهيم بترجي، أنس خاشقجي، فايز الحربي، راجي العمودي، ماجد الصاعدي، عبدالعزيز السريع، رائد الطيار، نايف الراجحي، سعود المرزوقي، سامر كردي، خالد شربتلي، أسامة جمجوم، إياد صقر، ياسر الأحمدي، بسام البسام، محمد مكي جمجوم».