ؤالدراسة جوزيه لورون، من كلية T.H.Chan للصحة: «تمكنا لأول مرة من رصد تأثير ضار للموجات الحارة على الأصحاء في مرحلة الشباب»، وخضع 44 طالبا في مجموعتين لاختبار سرعة ردود الأفعال، نصفهم في طقس حار والأخرى في مكيف، إذ تبين أن رد فعل المحرومين من أجهزة التكييف كان أبطأ بنسبة 13.5% مقارنة بالمقيمين في مساكن مكيفة. وأشارت الدراسة المنشورة في دورية «بلوس ميديسين» إلى أن التغطيات الإعلامية تركز على الوفيات بسبب الطقس، بينما الحقيقة أن الملايين يتأثرون بالموجات الحارة. وأرجعت ذلك إلى أن الجسم يسحب الدم من مناطق معينة في المخ، في محاولته لخفض الحرارة.