الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
"الداخلية" تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة
أمانة جدة تضبط معمل مخبوزات وتصادر 1.9 طن من المواد الغذائية الفاسدة
نائب أمير مكة يفتتح غدًا الملتقى العلمي الأول "مآثر الشيخ عبدالله بن حميد -رحمه الله- وجهوده في الشؤون الدينية بالمسجد الحرام"
السعودية تستضيف الاجتماع الأول لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب
المياه الوطنية: خصصنا دليلًا إرشاديًا لتوثيق العدادات في موقعنا الرسمي
ارتفاع أسعار النفط إلى 73.20 دولار للبرميل
وزير العدل: مراجعة شاملة لنظام المحاماة وتطويره قريباً
سلمان بن سلطان يرعى أعمال «منتدى المدينة للاستثمار»
البنوك السعودية تحذر من عمليات احتيال بانتحال صفات مؤسسات وشخصيات
توجه أميركي لتقليص الأصول الصينية
إسرائيل تتعمد قتل المرضى والطواقم الطبية في غزة
الجيش الأميركي يقصف أهدافاً حوثيةً في اليمن
المملكة تؤكد حرصها على أمن واستقرار السودان
أمير الشرقية يرعى ورشة «تنامي» الرقمية
كأس العالم ورسم ملامح المستقبل
استعراض أعمال «جوازات تبوك»
رئيس جامعة الباحة يتفقد التنمية الرقمية
متعب بن مشعل يطلق ملتقى «لجان المسؤولية الاجتماعية»
وزير العدل: نمر بنقلة تاريخية تشريعية وقانونية يقودها ولي العهد
اختتام معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي
دروب المملكة.. إحياء العلاقة بين الإنسان والبيئة
أمير نجران يدشن مركز القبول الموحد
ضيوف الملك من أوروبا يزورون معالم المدينة
العلوي والغساني يحصدان جائزة أفضل لاعب
القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية
مدرب الأخضر "رينارد": بداية سيئة لنا والأمر صعب في حال غياب سالم وفراس
الجاسر: حلول مبتكرة لمواكبة تطورات الرقمنة في وزارة النقل
ماغي بوغصن.. أفضل ممثلة في «الموريكس دور»
متحف طارق عبدالحكيم يحتفل بذكرى تأسيسه.. هل كان عامه الأول مقنعاً ؟
جمعية النواب العموم: دعم سيادة القانون وحقوق الإنسان ومواجهة الإرهاب
«سلمان للإغاثة»: تقديم العلاج ل 10,815 لاجئاً سورياً في عرسال
أجسام طائرة تحير الأمريكيين
ليست المرة الأولى التي يخرج الجيش السوري من الخدمة!
الجوازات تنهي إجراءات مغادرة أول رحلة دولية لسفينة سياحية سعودية
"القاسم" يستقبل زملاءه في الإدارة العامة للإعلام والعلاقات والاتصال المؤسسي بإمارة منطقة جازان
شكرًا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل الرؤية والإنجاز
ضمن موسم الرياض… أوسيك يتوج بلقب الوزن الثقيل في نزال «المملكة أرينا»
الاسكتلندي هيندري بديلاً للبرازيلي فيتينهو في الاتفاق
ولادة المها العربي الخامس عشر في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
لا أحب الرمادي لكنها الحياة
الإعلام بين الماضي والحاضر
استعادة القيمة الذاتية من فخ الإنتاجية السامة
منادي المعرفة والثقافة «حيّ على الكتاب»!
إن لم تكن معي
أداة من إنستغرام للفيديو بالذكاء الإصطناعي
الطفلة اعتزاز حفظها الله
أكياس الشاي من البوليمرات غير صحية
ضيوف الملك يشيدون بجهود القيادة في تطوير المعالم التاريخية بالمدينة
قائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني
نائب أمير منطقة تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة
الأمير سعود بن نهار يستأنف جولاته للمراكز الإدارية التابعة لمحافظة الطائف.
الصحة تحيل 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية
"سعود الطبية": استئصال ورم يزن خمسة كيلوغرامات من المعدة والقولون لأربعيني
اختتام أعمال المؤتمر العلمي السنوي العاشر "المستجدات في أمراض الروماتيزم" في جدة
«مالك الحزين».. زائر شتوي يزين محمية الملك سلمان بتنوعها البيئي
5 حقائق حول فيتامين «D» والاكتئاب
لمحات من حروب الإسلام
وفاة مراهقة بالشيخوخة المبكرة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
يا قاهر الإرهاب
علي بن مشرف الشهري
نشر في
عكاظ
يوم 26 - 02 - 2017
تهنئةٌ شعرية، لكل مواطن سعودي وللعالمِ بأسْره بهذه القامة الشامخة قاهر الإرهاب ومهندس الحرب عليه، نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود - أدام الله عزه ونصره -، بمناسبة تكريمه بجائزة جورج تينت الأمنية، وسموه بحق فخرُ كل الجوائز.
الأمنُ أوْهَجُ والشُّمُوْسُ دَرَارِي
فَحَذَارِ مِنْ شَمْسِ الدِّيارِ حَذَارِ
والناسُ أبْهَجُ والحَقِيْقَةُ تحْتَفِي
والليلُ أدْرَكَ فيهِ فضْلَ نَهَارِ
فَلْتَهْنَأ الدُّنيا بأعظمِ قَاهِرٍ
فَتَكَتْ رُؤَاهُ بأشْرَسِ الأخْطَارِ
بثواقِبِ النَّظراتِ يرقبُ صَيْدَهُ
كالصَّقرِ يفْرِيْ هامَةَ الأشْرارِ
يَقْظَانُ تَكفِيْهِ الإشارةُ مثْلَما
تَكفِي الصقورَ إشارةُ الصَّقارِ
شَهْمٌ أشمُّ وَمِنْ سُلالَةِ ماجدٍ
حُرٌّ يَبزُّ أشَاوسَ الأحْرارِ
بَتَّارُ كلِّ كبيرةٍ وصَغيرةٍ
لَمْ يُبْقِ مفْتخَراً لذِي بَتَّارِ
فخرُ البلادِ إذا تفاخرَ غيرُها
فخَرتْ بسِّيدِها على الأمْصَارِ
يتفرَّدُ الوطنُ الكبير بشخصِهِ
وتُضِيءُ مِنْهُ
عواصمُ
الأقْطَارِ
هذا ابْنُ نايفٍ الأميرُ (محمدٌ)
حَامي العُهُودِ وربُّ كلِّ ذِمَارِ
ويَمِينُ سلمانَ التي قطَعَتْ لَهُ
حَبْلَ العدوِّ ومدَّها لِلجارِ
وأقامَ في جفْنَيْكَ قصْرَ أمانِنا
فإذا بها حِصْنٌ ودارُ يَسَارِ
وفتَحْتَ قلبَكَ للورَى فإذا بهِ
روْضٌ مِن الجَنَّاتِ والأزْهارِ
ومَسَحْتَ باليُمنى بَنِيْكَ فإذْ بِهَا
رِقٌّ يَفِيْضُ كَرِقَّةِ الأنْهَارِ
وحَضَنْتَ أطفالَ الشهيدِ فَذَرَّفَتْ
عيْناكَ دمعَ محبَّةٍ بوَقارِ
وطنٌ بهِ استكفى فكانَ كفاءةً
عزَّتْ نظائرُها عن الأنْظَارِ
آل السُّعودِ لنَا أقاموا دولةً
بيضاءَ صافيةً من الأكْدَارِ
نهَلَتْ من التوحيدِ حتى أصبحتْ
شَمَّاءَ رغْمَ تَقَاذُفِ التَّيَّارِ
عبدُالعزيزِ بها موحِّدُ أمةٍ
لا فَرْقَ بينَ كبارِها وصِغارِ
بِهُمُ الْتِقَاءُ سُهولِها وجبالِها
ورِمالِها وهضَابِها وبِحَارِ
سَاداتُ عدْلٍ لا يُضامُ مواطِنٌ
في ظِلِّهِمْ من ظالمٍ جَبَّارِ
قصَمُوا ظهورَ الظلمِ والبغْيِ التي
ظنَّتْ تَلَوُّنَها سبيلَ فِرَارِ
ما خابَ مظلُوْمٌ رَمَتْهُ عِصَابَةٌ
جَارَتْ فَفَِرَّ إلى أعَزِّ جِوَارِ
العدلُ صِنْوُ الأمنِ في أكْنَافِهِم
لهُمُ الوُرُوْدُ ومُنْتَهَى الإصْدَارِ
يا سيدَ الأمنِ الذي في حِضنِهِ
نامتْ عيونُ الشعبِ ذات قَرَارِ
عيْنَاكَ أمْنٌ والمخاوِفُ حولَها
مثلُ الطَّرِيْدَةِ في أكُفِّ ضَوارِي
أصبحتَ جامعةً تُدَرِّسُ للورى
فنَّ الأمانِ وروعَةَ الأفكارِ
ورسمْتَ للتاريخِ فكراً نيِّراً
حتى غدا أثراً من الآثارِ
اسمٌ يُخِيْفُ المارقينَ سَمَاعُهُ
ويُصِيبُهم بتَمَزُّقٍ ودُوَارِ
مُتَلازِمَاتُ الرُّعبِ بينَ عيُونِهمْ
يأسُ الحياةِ وذِلَّةُ المُتَواري
فلَّيْتَهُمْ وعزَلْتَهُمْ وسَحَقْتَهُمْ
بالنارِ تُحرِقُهُمْ وبالأنْوَارِ
أفْنَتْ فِعالُكَ كلَّ قولٍ حاقدٍ
ورمتْ بهِ في سَلَّةِ الأقذارِ
أيْتَمْتَ داعِشَ مذْ قَطَعتَ رضَاعَها
من أمِّها الصَّفَوِيَّةِ المِدْرَارِ
ثكْلَى على ابنٍ غيرِ شرعيٍّ لها
لَطَمَتْ عَلَيْهِ لَطِيْمَةَ المُنْهارِ
فَكْفَكْتَهُمْ بالفِكْرِ في تكفِيْرِهِمْ
وكَفَفْتَهُمْ بالكَفِّ في الأَوْكَارِ
لسنا دعاةَ الحربِ لكنَّا إذا
ما لاحَ لائِحُها ذَوُو الأبْصَارِ
وإذا استوينا في العَتادِ فسِرُّنا
في عَزْمَةٍ رجَحَتْ بِكَفِّ الوَارِي
بكتائبٍ مثلِ الصُّقورِ اذا ارْتَمَتْ
تَشْفي الصدورَ بقِتْلَةٍ وإسَارِ
هلْ يَسْتوي نورُ البصيرَةِ والعَمى
كَلاّ.. فما الشَّاهِينُ مِثْلُ حبَارِي
يا قاهرَ الإرهابِ كيفَ تقهْقرتْ
هذي الجُمُوعُ بسَيفِكَ القَهّارِ
يتَرسَّمُونَ خُطَاكَ كيف نجَحْتَ وال
أقطارُ حولكَ تحتَ مَرْمَى النارِ
هذا «سِجِلُّكَ» زاخرٌ بمفاخرٍ
«تِينِتٌ» بهِ خَبَرٌ من الأَخبارِ
شَرُفَتْ بكفَّيْكَ الجوائزُ وانْثَنَتْ
تعدو إلى عَلَمٍ بلا مِضْمَارِ
لَكَأنّها مُذْ أضمَرتْكَ ضَوَامِرٌ
ساحَتْ بساحةِ فارسٍ مِغْوَارِ
وَاللهُ يُلْهِمُكَ الصوابَ لِنَصْرِهِ
ويُرِيْ بمجدِكَ منزلَ الأنْصَارِ
ما نلْتَ ما قَدْ نِلْتَ أُمْنيَةً ول
كِنْ بالتُّقى والعِزِّ والإصْرارِ
وَلبسْتَ للأيامِ أفعالاً بها
شَقِي الكلامُ وصارَ وَصْمَةَ عارِ
صَغُرَتْ جوائزُهُمْ أمامَكَ وانْحَنَتْ
لَكَ أدْرُعٌ كُبُرتْ.. مِن الإِكْبَارِ
وَلأَنتَ أكبَرُ من شَهادتِهِمْ ومِنْ
ما قِيْلَ في المَنْثُوْرِ والأشْعَارِ
إنْ سَلَّمُوكَ جوائزاً فلَأنتَ جَا
ئِزةُ الدُّنا وخُلاصَةُ الأَعْصَارِ
شعر
د. علي بن مشرف الشهري
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
شعر - عبدالإله بن منصور المالك
مَعَارِجُ الشَّهامَةِ
(عامٌ من الحزم)
هذا موسم البكاء (1)
( لبيكَ )
( لبيكَ )
أبلغ عن إشهار غير لائق