الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
المملكة تدعم الإجراءات التي اتخذتها لبنان لمواجهة العبث بأمن مواطنيها
وزير الدفاع يبحث مع نظيره الأمريكي جهود إرساء دعائم الأمن والسلم الدوليين
محافظ جدة يُدشّن الحملة الوطنيّة المحدودة للتطعيم ضد شلل الأطفال
الأهلي والنصر يواجهان بيرسبوليس والغرافة
وزير الاقتصاد: توقع نمو القطاع غير النفطي 4.8 في 2025
النفط ينهي سلسلة خسائر «ثلاثة أسابيع» رغم استمرار مخاوف الهبوط
بحث التعاون الاستراتيجي الدفاعي السعودي - الأميركي
المملكة العربية السعودية تُظهر مستويات عالية من تبني تطبيقات الحاويات والذكاء الاصطناعي التوليدي
يانمار تعزز التزامها نحو المملكة العربية السعودية بافتتاح مكتبها في الرياض
"السراج" يحقق رقماً قياسياً جديداً .. أسرع سبّاح سعودي في سباق 50 متراً
«سلمان للإغاثة» يدشن مبادرة «إطعام - 4»
أمير الشرقية يرعى لقاء «أصدقاء المرضى»
الشيخ السليمان ل«الرياض»: بعض المعبرين أفسد حياة الناس ودمر البيوت
عاصمة القرار
الحجامة.. صحة وعلاج ووقاية
محمد بن ناصر يدشّن حملة التطعيم ضدّ شلل الأطفال
يوم «سرطان الأطفال».. التثقيف بطرق العلاج
منتدى الاستثمار الرياضي يسلّم شارة SIF لشركة المحركات السعودية
الأهلي تعب وأتعبنا
ترامب وبوتين.. بين قمتي «ريكيافيك» و«السعودية»!
الترمبية وتغير الطريقة التي ترى فيها السياسة الدولية نفسها
الحاضنات داعمة للأمهات
غرامة لعدم المخالفة !
"أبواب الشرقية" إرث ثقافي يوقظ تاريخ الحرف اليدوية
مسلسل «في لحظة» يطلق العنان لبوستره
عبادي الجوهر شغف على وجهة البحر الأحمر
ريم طيبة.. «آينشتاين» سعودية !
الملامح الست لاستراتيجيات "ترمب" الإعلامية
بيان المملكة.. الصوت المسموع والرأي المقدر..!
الرياض.. وازنة القرار العالمي
القادسية قادم بقوة
يايسله: جاهزون للغرافة
وزير الموارد البشرية يُكرّم الفائزين بجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز في دورتها ال 12
أمين الرياض يحضر حفل سفارة كندا بمناسبة اليوم الوطني لبلادها
إنهاء حرب أوكرانيا: مقاربة مقلقة لهدف نبيل
وزير الاقتصاد يلتقي عددًا من المسؤولين لمناقشة مجالات التعاون المشترك
جازان تقرأ معرض الكتاب يحتفي بالمعرفة والإبداع
بينالي الأيقونة الثقافية لمطار الملك عبد العزيز
جولة توعوية لتعزيز الوعي بمرض الربو والانسداد الرئوي المزمن
جامعة نجران تتقدم في أذكى KSU
شرطة الرياض تضبط 14 وافداً لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
على خطى ترمب.. أوروبا تتجه لفرض قيود على استيراد الغذاء
نائب أمير منطقة مكة يستقبل القنصل العام لدولة الكويت
بموافقة الملك.. «الشؤون الإسلامية» تنفذ برنامج «هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور» في 102 دولة
آل الشيخ: نعتزُّ بموقف السعودية الثابت والمشرف من القضية الفلسطينية
أمير نجران يكرّم مدير فرع هيئة حقوق الإنسان بالمنطقة سابقاً
جمعية الذوق العام تنظم مبادرة "ضبط اسلوبك" ضمن برنامج التسوق
تحت 6 درجات مئوية.. انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني
"كبدك" تقدم الرعاية لأكثر من 50 مستفيدًا
خبراء يستعرضون تقنيات قطاع الترفيه في الرياض
استمع إلى شرح موجز عن عملهما.. وزير الداخلية يزور» الحماية المدنية» و» العمليات الأمنية» الإيطالية
جدد رفضه المطلق للتهجير.. الرئيس الفلسطيني أمام القمة الإفريقية: تحقيق الأمن الدولي يتطلب دعم مؤتمر السلام برئاسة السعودية
انتقلت إلى رحمة الله في المنامة وصلي عليها بالمسجد الحرام.. مسؤولون وأعيان يواسون أسرتي آل زيدان وآل علي رضا في فقيدتهم «صباح»
عدم تعمد الإضرار بطبيعة المنطقة والحياة البرية.. ضوابط جديدة للتنزه في منطقة الصمان
«منتدى الإعلام» حدث سنوي يرسم خارطة إعلام المستقبل
تآلف الفكر ووحدة المجتمع
فجوة الحافلات
عبدالعزيز بن سعود يزور وكالة الحماية المدنية الإيطالية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
( لبيكَ )
شعر عبد الله محمد باشراحيل
نشر في
الندوة
يوم 06 - 11 - 2010
لبَّيكَ كم لبَّاكَ يا ربَّاهُ
قَلبٌ أليمٌ ضَارعٌ أوَّاهُ
أنتَ المَلاذُ وأنتَ حِصنُ المُلتجي
أنتَ المُجِيبُ لِكلِّ من نَاجَاهُ
يا مَنْ على العَرشِ استويتَ بِقُدْرَةٍ
مُذْ كانَ عَرشُكَ تَحتَهُ الأمْواهُ
لبَّيكَ يا مَنْ كُلُّ شَيءٍ خَلقُهُ
والكَونُ من حُلَلِ الجَمَالِ كَساهُ
يا مَنْ يُسبِّحُ باسمِهِ وبِحمدِهِ
ما قد بَراهُ وفي الوجودِ ذَراهُ
فَلَهُ الغُيُوبُ تَسُوحُ في مَلكُوتِهِ
ما دَبَّ يَسمعُهُ ودَقَّ يَراهُ
يا مَنْ تجلَّلَ بالصِّفاتِ جَميلِها
وتقدَّست أسماؤُه وعُلاَهُ
سُبحانَهُ ما إنْ يقُلْ للشيءِ كُنْ
يَكُنِ الذي قد شَاءَه وقَضَاهُ
إبداعُهُ في الدَّهر آياتٌ تُرى
بالعَينِ أمَّا غيبُهُ أخفاهُ
كُلُّ العقولِ تَقَاصَرَتْ عن علْمِهِ
هَيهاتَ تَبلغُ عِلمَهُ ومَداهُ
وإذا تَكَشَّفَ للعُلومِ حَقِيقَةٌ
فبِأمْرِهِ تَتَكشَّفُ الأشْبَاهُ
تَحتَارُ في فَهْمِ الحياةِ نَوابِغٌ
ولكم يُثيرُ الفكرَ ما أنشاهُ
ويَظنُّ من عَلِمَ القَليلَ بأنّهُ
عَلِمَ الكَثيرَ بِبَعضِ ما استقراهُ
والكَونُ مُلْكُ اللهِ لا نِدٌّ له
وهو العظيمُ يُذِلُ من عَاداهُ
الأرضُ ثَكلى تَستغِيثُ بِربِّها
من ذا يُغيثُ ومن يُجيرُ سِواهُ ؟!
يَستنجِدُ الضُّعفاءُ وهو ولِيُّهُمْ
لا يُنجِدُ الضُّعفاءَ إلاّ اللهُ
أشفقتُ من عصرٍ تنوءُ حُمُولُهُ
بالصَّابرينَ تروعُهُمْ بَلواهُ
لو أنَّ هذا الخلقَ يَخلُدُ لم تَجِدْ
إلاّ الشَّقِيَّ وعَجْزُهُ أشقَاهُ
ولقد يَطولُ العُمْرُ لكنْ يَنتهي
والمَرءُ يَحْصُدُ ما جَنتهُ يَداهُ
خُذْ من زَمانِكَ صَفْوَهُ وانْعَمْ بِهِ
فهو الذي مَنْ سَرَّهُ أبكاهُ
من جَرَّبَ الأيْامَ تجريبِي لها
يَلقَ القَنَاعَةَ سَعدَهُ وهَنَاهُ
ومَنِ اقتفاها غادرتْهُ بِحسرةٍ
تُدمِي الفُؤادَ وتصطَلِيهِ الآهُ
كم طَامعٍ يَسعى ويحلُمُ بالغِنَى
وإذا اغْتَنَى بَخِلَتْ بِهِ يُمنَاهُ
ويُرِيدُ مَجداً لا يَكونُ لِغَيرِهِ
ويُرِيدُ جُنداً يَفتدونَ حِمَاهُ
فتراهُ يَعتسفُ الحُظُوظَ وإن عَصَتْ
يَحْتَلْ لَهَا حتَّى يَنالَ مُنَاهُ
فعِبَادَةُ الأموالِ أضحت مَنهجاً
في نَفسِ مَنْ زَلَّتْ بِهِ دُنياهُ
لا تأمنِ الدُّنيا فمنْ عاداتِها
تُغْرِي الشَّغُوفَ بِها ولا تَهواهُ
رَبَّاهُ هل تَصحوُ الضَّمائِرُ بالتُّقَى
ويُجيبُ صَوتُ الحقِّ مَنْ ناداهُ ؟!
أمْ أنَّنَا في التِّيهِ نَقضِي عُمرَنَا
والظُّلمُ والظَّلماءُ ما نَحياهُ
كيفَ الرُّجوعُ عن الغوايةِ دُلَّنَا
كي نَسترِدَّ ضَمِيرَنَا وهُداهُ ؟!
نَخشى بأن يَجري قَضاؤُك بيننا
مِثلَ الأُلى كانوا الطُّغاةَ فشاهُوا
جَهْلاً يَظُنُ السَّادِرِونَ بأنَّنا
في مَأمَنٍ والهَولُ ما أدْنَاهُ
إنَّ العَذابَ المُستطيرَ إذا غشى
مَنْ في الخلائِقِ كلِّها يَقْواهُ ؟
رُحْمَاكَ ربِّي لا تؤاخِذْنَا بِما
سُفهاؤُنا فَعلُوهُ لمَّا تاهوا
خَوفُ الذُّنوبِ إليكَ ربِّي ساقَنَا
والعَفْوُ منكَ العَفْوُ يا ربَّاهُ
غُفْرانَكَ اللهُمَّ أنتَ إلَهُنا
ما خابَ عَبْدٌ يَرتَجِي مَولاهُ
هو خَالدٌ في مُلكِهِ من ذا الذي
يُحصي عَلِيهِ ثناءَهُ إلاَّ هُو ؟!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق