• وزع بينهم الأدوار وكل بات يؤدي دوره كما يريد السيد! • هم أقل من أن يغيروا في جلستهم في حضرة الوالي فكيف يتسلقون سور الأهلي العالي وعليه سيظل بالنسبة للأهلي وجمهور الأهلي صوتهم مبحوحا حتى وإن علا صراخهم! • يتحدثون أن في الأهلي حساد نجاح ولا أدري من هم هل من يدفع ملايين هو الحاسد أو عمشوش أو المشجع الذي يحضر من العصر النادي ويغادر آخر الليل! • إذا كان هذا قصدهم فمن اليوم يجب أن يعقد الأهلي اجتماعا لاتخاذ قرار حاسم أما إذا كانوا يقصدون آخر أشبه ببطلهم فهذه ثقافتهم وليس ثقافة الأهلي! • أسخر نعم أضحك نعم فمن يتحدثون اليوم عن الأهلي هم كانوا أداة هدم في ناديهم بل أدوات تدمير في يد سيدهم فكيف نقبل منهم أن يمروا من أمام الأهلي فضلاً عن أن يكتبوا عنه أو يتحدثوا عنه! • لا يوجد في الأهلي إعلامي قال عن لاعبي الأهلي شراب فلان أفضل منكم ولا يوجد في الأهلي إعلامي طرد من ناديه بعسكري ولا يوجد في الأهلي من تآمر ضد ناديه في سبيل تنفيذ أوامر سيده! • أما وإن تسقط على رمز الأهلي بتلك العبارات ففعلاً أنت صادق، أحضرهم ودعمهم وساندهم من أجل في النهاية يحسدهم أو يحقد عليهم لأنهم نجحوا! • فعلاً لماذا ينجحون وهو أصلاً أحضرهم كي يفشلوا لأنه يحقد عليهم بل يحسدهم! • دفع ملايين ولم يكن هدفه النجاح بل أن تفشل الإدارة وإن زدت أخاف أن تقولوا «إذا كان المتحدث خبل يجب أن يكون المستمع عاقل»! • أعرف أمورا كثيرة يتحملها هذا العاشق من أجل الأهلي وأعلم أنه تلقى صدمات كثيرة من أناس هو من صنع نجاحاتهم لكن يرفض المساس بهم أو حتى الإشارة إليهم.. • فهل يعقل أن نقول داعم الأهلي بل رمز الأهلي بل راعي الأهلي يحارب الأهلي! • يعقل في حالة واحدة إذا صدقتم أن هناك أبا يحسد ابنه أو يتمنى الفشل لابنه! • أما أن يتحول بأمر الناقد الجهبذ إلى حاسد نجاح فهنا كأني أسمع أحدهم يقول فلان حاسد ابنه على النجاحات! • أما وأن يبحث الأخ الناقد عن نجاحات الأهلي أكثر من الرمز الأهلاوي فهذه قوية مع إيماني التام أن الكل بمن فيهم الناقد الكبير يتمنون اليوم قبل باكر ترك الرمز للأهلي وعندها قد يردد مع الجوقة إياها الأهلي انتهى، لكن يحلمون فالأهلي عند رمز الأهلي هو الحياة! • أيضاً وهذه رسالة محب لبعض الأهلاويين الذين يمررون أخبارا مكذوبة لبعض الإعلاميين من أجل صورة أو سطر إشادة، صمتنا محبة وتقدير لكن نتمنى أن تفهموا أن كل شيء تم رصده والأهلي كما يقول الرمز دائماً خط أحمر! ومضة • هذي زمانك يا مهازل فامرحي!