[U]طفلة تنزف معدل الأربعة ساعات ومستوى الدم يصل ل9 وفي حالة انتظار قدوم الطبيب من بيته طبيب عام ليتابع الحالة والطفلة في حالة اللاوعي وإقناع مستمر بأنها نائمة توجيه الطبيب العام إتهام لأهل الطفلة بأنهم سبب خوفها وليس شكل الدماء المتكتل والنزف هو السبب الطبيب : "" هل ترضون لي أن انهي هذا الكم من العمليات وأعود للشفة مره أخرى وطبيب عام بدلاً عنه لا يستطيع إيقاف النزيف 5 ساعات مستمرة ؟؟ الطبيب :: ينهي عملية غرفة ال ORويعود لام الطفله هل سبق وانجرحت طفلتك وهي صغيرة ولم يتوقف نزيفها ، الأم تجيب : لقد أحضرتمونا قبل بيوم من إجرا العملية وأخذتم إفادة بأنها لم سيبق لها أي عمليه وليس لديها تحسس وشيكتم على الدم وجرعة المخدر لم يدخل هذا السؤال ضمن الكشف وأكدت لم يسبق لإبنتي النزف دون توقف بأي جرح او جز من أجزاء جسدها ولا تشتكي من أي يي مرض . اللجنة الطبية المناوبة للام : سنفيدك بالحالة دون رد ؟ نائب الإدارة بعد سماع قصة الطفلة من الأم سؤوال مختصر : مالملطوب ؟؟ الطيب : بعد توقيع الام على العملية لان]قاذ الطفله بعد النزيف 4 ساعات : طلبتينا وجيناك "" تأكيداً لعدم وجود أي خطأ من قبله والأم تبكي ليدخل غرفف العمليات وينقذ حياة الطفلة . قضية لوزارة الصحة رفعت شكوى وخطاب رسمي وتم استلامها والوعد بالعمل الجاري على الضية الأم : رغبتي في نشر الخطأ ليس فقط لإستهتار الطلبيب ومعاقبته فقط لتوعية الأباء والأبناء على فلذات أكبادهم بما خلف أسوار الأطباء والخطأ لا يعني الخطأ الخطأ عدم الإعتراف أو تقديم أي عذر طبي ولا حتى إنساني وأنا أطالب بخطاب اعتذار من الطبيب لعدم متابعته لحالة إبنتي وكذلك محاسبة الإدارة والصحة على مثل تلك الأخطاء فحين يخطيء الطبيب الأولى أن يبادر بوقف النزيف ومباشرة المعالجة دون دعوة تستمر تلبيتها اربعة ساعات الأم : الخوف من منظر الدم والنزيف سبب حاله نفسيه سيئة فبنتي أصبحت تخاف الجلوس في الغرفة وحدها وأصبحت لا تستطيع النوم في سريها حتى تهدأ بأمن الله جانبي "" [/u] إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل قصت الكاتبة والإعلامية سحر زين الدين عبد المجيد قصة معاناتها وحسرتها على إبنتها رنيم التي تبلغ من العمر 11 عاماً عند إجرائها عملية اللحمية التي تبعها نزيف حاد وإعادة لغرفة عمليات الطواريء لمدة ساعتين متواصلة وذلك بعد مشوار من الزيارات للأطباء سبق توقيت العملية الإثنين الماضي في مستشفى الحبيب وكانت بعد متابعة وزيارة الأطباءو الإستشارين في أكثر من مشفى حول حاجة طفلتها لإجراء العملية وقد أجمع أكثر من طبيب بقطعية حاجة الطفلة للعملية والحالة هي إلتهاب اللحمية وإنغلاق مجرى التنفس بنسبة 95 % ، وبعد إستخارة توكلت الأم على الله في عمل عملية إبنتها اللحمية مع الدكتور أحمد العمار أخصائي أنف وأذن وحنجرة في مستشفى الحبيب العليا . والمفترض أن يأخذ وقت العملية وفق ما قاله الدكتور ربع ساعه وماحل إنتهائها بهذا الوقت ولكن بعد زيارة الطبيب لها والتشييك على حالتها بساعه من توقيت العملية وذهابه بدأ نزيف حاد في الأنف لدى الطفلة من الجهة اليمني لمدة ساعه وقد تواصلنا مع لجنة التمريض ورفعت اللجنة ذلك للدكتور العمار وتم إرسال طبيب عام إسمه سمير ووضع ضماده بعد نزف أكثر من نصف ساعه دون توقف وأصبح للطفله ألم في خلف الرأس مقابل ضمادة إيقاف النزيف وهو يقنع بأن حالتها مستقره وهي تصرخ من الألم وتقول للدكتور سمير " رأسي سينفجر " وبعد إغلاق الجهة اليمنى للانف واستمرار وضع الضماده انتقل النزيف للجهة اليسرى للانف وحاد أيضاً تكتل الدم ثم نزلوه كالسيل ويعود النزيف يتكتل وينهمر كالسيل وهكذا الوطبيب سمير مصمم أن يغلق بالضماده وقد خاف أهل الطفلة واضطربت حالتهم وأصبحو يتواصلو مع الريسبشن برفع شكوى حيث تم حالة إغماء للطفله ورفعو تحميل الدكتور المسئولية وحين تواصل أحد أهل الطفله مع الدكتور على الهاتف قال لدكتور أحمد العمار بإفادة الدكتور سمير " أنتم وترتم الطفلة وزدتم حالتها سوءاً " فرد جد الطفلة يادكتور إن لم تحضر الأن أي مضاعفات او حالة وفاة للطفله هي مسئوليتكم وبعد عراك بالكلام طلب الدكتور العمار من لجنة التمريض وضع وحدة دم وكان حضور الطبيب العمار للمستشفى حدود الساعة ال11:45 دقيقة ونقلوها لقسم العمليات المركزة في قسم العظام وبقيت الطفل حت الساعة الواحدة صباحاً في غرفة العمليات دون أي توضيح من الدكتور وبعد بكايء الأم حين حضر الدكتور العمار للعملية الثانية كان يحمل ورقة التوقيع على العملية الثانية لتي رفضت الأم توقع عليها فقام الدكتور بالرد عليها إبنتك بالداخل الأن ويجب أن نحل المشكلة وأنت حره إن لم توقعي لن نتمكن من عمل العملية فأجابته الأم أنا وقعت على عمليتها الأولى بهدف أنها لحمية ل تخبروني أنه مفترض أن اوقع على عملية أخرى فد عليها لا وقت الان للعتاب ووقعت الأم وانتقلو لعملية بعد نقلها من مبنى الأنف والحنجرة بسيارة وسرير الطواريء إلى مبنى العظام ، وبعد العملية بقيت الطفلة في غرفة الإفاقة لمدة نصف ساعه وبعد أن توصل مستوى الدم لدى الطفلة إلى مستوى 9 والطبيعي13 إلى 14 ، انتهت العملية صباح يوم الثلاثاء ونقلت الطفلة إلى غرفة من مبنى الانف والحنجرة إلى غرفة في مبنى العظام والساعه ال12 ظهراً جاء طبيب إسمه رائد طيبب عام مناوب في قسم العظام وقال سيتم التشييك عليها لعمل خروج مما أدى لغضب الأم وقالت بنتي طالعه الفجر من العملية لتخرج الظهر هل هذا يعقل وأتمت الأم " من أبسط حقوقها كطفلة فاقة من عمليتين ومرت بمرحلتين تبنيج متتالية في حدود ساعات أن يمر عليها الدكتور أحمد العمار وطلب خروجها من العمليات هو ضد مصلحة صحتها فأنا لا أملك لجنة تمرض في منزلي لتوم بقياس درجة الحرارة وكان ذلك بالاجابه من الطبيب حاضر سنبلغ الدكتور أحمد العمار ولم يأتي الدكتور للماتبعة حتى السابعة ونصف مساءاً بعد إتصال الأم بمسئول العلميات الخاص بالدكتور أحمد العمار ليرد الكتور عنده محاضرات وسيمر قبل بء محاضراته وكان تنفيذ الوعد المتأخر بع إلحاح كما هو معتاد . وبعد إنتهاء زيارة الدكتور أحمد العمار والإذن لها بالخروج طلب من الأم الخروج بالبنت وقال وضعها طبيعة وذكرت الأم بأنها تجهد من أقل شي حتى الجلوس وقد تكون مغادرة المستشفى يصعب التشييك عل نبض القلب ودرجة الحرارة وضغط الأذن والناتج أنها عادت للمنزل كما تفضل الدكتور بتوجيهها وبعد ذاب مفعول البنج أصبحت تالطفلة تشكو من الم في الرأس دائم وحين يفتح لها تلفاز للتسلية ترفع الصوت وتقول لا أسمع جيداً والمفترض أن تكون الإلتهاب حين يؤثر على الأذن اليمنى أن ينتهي مجرد الإنتهاء من العملية وفق أراء بعض الأهالي المجربين عملية اللحمية لأبنائهم . وقد ذكرت الأم لمسئولة علاقات المرضى بأنها مستائه من متابعة الدكتور أحمد العمار للحالة رغم أن المفترض الرد على الأهالي والإلحاح أن يؤخ بعين الإعتبار وقد إلتقطت الأم الصور لإبنتها فور دخولها المستشفى بهدف عمل عزيمة لها بعد السلامة وبعد نجاحها ببإذن الله وحين كانت حالة النزف أيضاً التقطت الأم الصور للطفلة وأرسلتها لمنسق العمليات للدكتور أحمد العمار بهدف أن يكون صوت يسمع لسوء حالة البنت ويحضر . وحول إنطباع الأم انطباعها وتجربتها في نقل الصورة ما هو إلا خوف من الله على تعرض أي طفلة ومعاناة أي أهل على فلذات أكبادهم دخلو للسمتشفى بهدف عملية قصيرة تتحول في ما بعد إلى رحلة معاناة في مشهد نزيف أو مشهد عناية مركزة وغرف إفاقة وما يزيد الأمور حين أضافت الأم بأن عملية الإبنة كانت الإثنين الماضي وخرجت الطفلة الثلاثاء وقد طلبت من الطبيب أن تبقى البنت كونها تشكو الإجهاد بعد إلحاحها منذ الصباح لحضوره للتشييك على صحتها أيضاً وقد وضحت له أن الإرهاق كان حتى من الجلوس وحددت له أنني لا أحترف قياس الضغط أو الحرارة أو مستوى الدم هذا يحتاج متابعة من لجنة التمريض . غير أن الطبيب كل ما دخل بعد إنتهاء العمليتان فقط كلمة مافيها إلا العافية دون أي تثقيف أو أي شرح أمام الطفلة والحالة التي مرت بها وما تحتاج له كل ما ذكر أن لا تتعرض للشمس ، وواصلت الأم حتى لم يقدم أي توعية بخصوص آلية تحميم البنت وأثر الماء على الأذن أو مثلاً هل يمكنها الصلاة أو السجود أو غيرها نوعية الأكل أو غيره لا يتم أي توضيح يكون دخول الطبيب للتشييك والإذن بالخروج كالسباق لينهي جول الجولة الطبية الزمني من قائمته دون أدنى إهتمام بالنواحي النفسية والصحية والإنسانية للطفلة وحتى للأم فغدت الطفلت تنام مع أر البنج والدوخة على الأغلب والأم لم تعد قارة على النوم فور تخيلها منظر إبنتها مغيبة بالدماء ومنر دخولها للعملية طارئة مطولة مجدداً . واختتمت الأم أن الطبيب أساساً لم يعطي أي فكرة أو توضيح ولا اعتذار عل أي خطأ صدر في العملية الأولى ومايزيدني ألماً أن اليوم السبت ورغم تواصلي مع إدارة المستشفى المناوبة من يوم الخميس والإنتظار للتقرير المفصل لحالة الطفلة في العمليتين وكذلك تم تبليغ إدارة المستشفى المناوبة منذ يوم الخميس الذي سبق موعد المتابعة وكان الموعد الإثنين حتى عصر يوم المتابعة لم يتم اي إفادة بالموضوع والإدارة العليا تم تبليغها لنقل الصور والحالة بالتفصيل وكذلك رفع رغبتها في عدم إتمام متابعة حالة الطفلة مع الدكتور أحمد العمار وتحويلها إلى الإستشارية منال بخاري بدلاً منها أو أي طبيب كفؤ بدلاً عنه وحتى الأن مساء السبت لا نتيجة ولا رد حتى بخصوص المتابعة ستكون مع أي طبيب ولا حتى تواصل إداري او من قبل الطبيب لم يقدم أي إعتذار . وبعد لنائب رئيس المستشفى يجيب في كلمتين محددتين "" ماهو المطلوب " ؟شكرته الم محبطة لتقول شكرا لك كرر السؤال "" مالمطلوب أحتاج للذهاب للصلاة "" وردت الام فقط حول موعد الطفلة مع طبيب اخر وتقديم التقرير الذي رفعه ليقدموه دون اي تفصيل . وفي نبرة استسلام لأمر الله دعت الأم أفوض أمري إلى الله في أمر إبنتي وان إنطوى ملف إبنتي فالضمائر لن تنام وأحتسب أمر إنتي في هذا الطبيب الذي أعجر عن أنني أصفة بكلمة يستحقها سوى "" حسبي الله ونعم الوكيل "" وأعتقد من تجريبتي في ميادين العمل والحياة الإجتماعية يجب أن توضع حدود لمثل هذه الأخطاء الطبية والتهاون في حياة الانسان المريض وأرجو أن يكون هنالك نهج تنفيذي في هذا الخصوص في القطاعات الطبية سواءاً خاصة أو حكومية وأرجو أن يصل صدى هذه المشكلة التي مرت في ملف إبنتي مثلها مثل ملفات عدة رفعت إلى وزارة الصحةموجه لمعالي وزير الصحة د/ عبد الله الربيعة الصحة د/ عبد الله الربيعة وفي انتظار الردود.