اعتبر عدد من المشايخ والمسؤولين والمثقفين أن الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن رحمه الله بطل حقق معجزة على هذه الارض التي كانت تعيش في حالة من الفوضى والشتات والمرض والجهل. وقالوا بأن هذه البلاد منذ ان وحدها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود وحتى هذا العهد الزاهر تحققت انجازات لا مثيل لها ومن هذه الامور هي نعمة الامن والاستقرار والرخاء الذي تعيشه هذه البلاد فضلا عن التطور في كافة المجالات في البداية عبر الشيخ صالح بن مانع ال حيدر أصالة عن نفسه ونيابة عن (قبائل ولد عبدالله )بالقول أن ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية تعيد إلى الأذهان الحدث التاريخي الهام ، لنستلهم العبر والدروس من سيرة القائد الفذ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – ، الذي استطاع بحنكته توحيد هذا الكيان الشامخ بعد شتات وفرقة وتناحر ، ليضمها وطن جمع أطرافه فعم الأمن والأمان والنماء والرخاء والاستقرار ، ليضل محفوراً في ذاكرة التاريخ منقوشاً في فكر ووجدان المواطن السعودي. وأضاف أن في حياة الأمم والشعوب أياماً هي من أنصع تاريخها ، ويومنا الوطني لبلادنا الطاهرة 88 الذي يوافق الثالث والعشرون من سبتمبر ، تاريخ بأكمله نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغد مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم. وأعتبر ال حيدر أن اليوم الوطني مناسبة عزيزة على كل مواطن تتكرر كل عام نتابع من خلالها ما تشهده بلادنا من مسيرة النهضة العملاقة ، وما تزخر به من ثروات وإمكانات وموارد بشرية ، وما يزخر به الوطن في كافة المجالات ، حتى غدت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة.. الشيخ تركي بن جابر ال نصيب تحدث أصالة عن نفسه ونيابة عن قبائل مواجد ( يام ) قال أن ذكرى يوم توحيد بلادنا الغالية تعتبر فرصة كبيرة للتعبير عن فرحتنا بهذا اليوم ، الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود – رحمه الله – أرض هذا الوطن المعطاء وأعاد لحمته من بعد الشتات والحروب والفتنة ليصبح موطن السلام والعلم والإيمان فأنعمه الله بالأمن والأمان ولله الحمد .وأضاف الشيخ ال نصيب نعيش اليوم عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – الذي يتسارع فيه الوقت لتحقيق مصلحة الوطن والمواطن وأضاف ال نصيب تأتي رؤية المملكة العربية السعودية (203)التي أقرها خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – والتي أعدها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية برئاسة ولي العهد لتحقيق المزيد من النجاح والإنجازات نحو مستقبل أفضل ، ومواكبة الدول المتقدمة ، وتحقيق الازدهار والنمو جنباً إلى جنب ، وبناء الإنسان والاستثمار فيه أهم مجالات التنمية البشرية وأهم مجالاته التعليم ، الذي أولاه خادم الحرمين الشريفين جل اهتمامه فتخصيصه أعلى الميزانيات لقطاع التعليم دلاله واضحة للرؤية الاستراتيجية لخادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – لهذا القطاع الحيوي الذي يعد الطريق إلى تخطي الزمن وتوفير البيئة المناسبة للحضارة والرقي والإبداع .عميد الكلية التقنية بنجران محمد بن علي زبعان الصقري في اليوم الأول من الميزان من كل عام تحتفل المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً بيوم تاريخي حقق للمملكة مكانة مرموقة بين الدول خلال الأعوام التي مضت حيث كان للملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – وقفة خالدة مع التاريخ بجهوده المخلصة للمّ الشتات وتوحيد أجزاء نجد والحجاز وملحقاتها وتسميتها المملكة العربية السعودية حيث أعلن من خلالها قيام دولة فتية بديلة عن كل الكيانات الممزقة والتزمت بتطبيق الشريعة الإسلامية وأرست تعاليم الإسلام السمحة بقيمه الإنسانية وانطلقت تنشر السلام والدعوة إلى الله في الكثير من بلدان العالم . إن هذا اليوم هو ذكرى عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة وعلينا ان نقف في هذه الذكرى وقفة تأمل نستعيد خلالها أبعاد توحيد المملكة العربية السعودية وانعكاساتها على المجتمع الإسلامي عموما فقد غرس توحيد هذه الأرض الطيبة أول بذور النماء التي تشكل منها عصب الاقتصاد السعودي المتين وعلينا أن نؤمن أن هذا التأمل هو تأكيدٌ على مفهوم المواطنة الصالحة ومواجهة هذا العالم بخطى واثقة تشق طريقها إلى المستقبل مرتكزة على إرث فكري وعملي يحمل بذور البقاء والنماء . وختاما فإننا ندعو الله العلي القدير أن يحفظ لنا حكومتنا الرشيدة بقيادة ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وللأسرة الكريمة المالكة حفظهم الله جميعا ورعاهم. . الأستاذ : فرج بن سالم آلمنصور وكيل أمانة منطقة نجران قال : اليوم الوطني لمملكتنا الغالية يوم مجيد له مكانته في قلوبنا و تحل فيه ذكرى توحيد وبناء وصنع الأمجاد على يد الملك عبد العزيز – طيب الله ثراه – حيث قام – رحمه الله – بجمع الكلمة وتوحيد هذه البلاد العظيمة تحت راية التوحيد وتحت راية الوطن الواحد بعد الفرقة والشتات وجمع البلاد والعباد مما جعل هذه البلاد تنعم بمكانتها العظيمة بين دول العالم و جعل أبناء هذا الوطن يتمتعون بالأمن والأمان ورغد العيش في ظل القيادة الحكيمة التي أسسها المغفور له جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن ثم أتى من بعده أبناؤه البرره ليثبتوا ما كان عليه والدهم من الحكمة وصنع الأمجاد مجدا تلو الآخر حتى قدم للمواطنين جميع ما يكفل لهم الحياة. ففي هذا اليوم العظيم تمر بنا ذكرى عزيزة علينا جميعا والتي تحمل في ثناياها صدق الوعد وجمال الذكرى ومسيرة البناء في جميع المجالات التي لا نزال جميعا نقطف ثمرتها ونتبوأ ظلها أمنا ورخاء وتقدما وعزة .. نعم لقد حمل أبناء المؤسس البررة مشعل الرخاء وصناعة تاريخ التقدم لكل أبناء المملكة في هذه الأرض المباركة مهد الرسالات وأرض السلام التي أرسى فيها القائد المؤسس قواعد الدولة القوية المؤسسة على نور العدل وكلمة الحق في أرض الجزيرة العربية مستمدا دستورها ومنهجها من كتاب الله الكريم وسنه نبيه واليوم أصبحت المملكة العربية السعودية ولله الحمد تضاهي كبريات دول العالم في العديد من المجالات وهذا لم يكن يتأتى لولا فضل الله ثم الحنكة السياسية التي يتمتع بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز (يحفظه الله) والجهود المباركة التي بذلها ويبذلها (أيده الله) والتي جعلت بلادنا تحتل المكانة المرموقة بين دول العالم ونسأل الله أن يديم على المملكة وشعبها نعمة الأمن والرخاء. حفظ الله لنا وطننا مزدهرا على مر العصور والأزمان. . من جهته فقد أكد مدير الإعلام والمتحدث الرسمي لتعليم نجران الأستاذ : عبدالله بن فلاح الشهري أن الاحتفال بيوم الوطن ال(88) يعكس الروح الوطنية التي يجب أن نستشعرها في عقولنا ووجداننا، وقال: هذا اليوم العظيم يستحق أن نتوقف عنده ونحن نحتفل بما أنجزناه عاما بعد عام، لنستدرك الأبعاد الوطنية العميقة في نفوسنا حتى لا يصبح مجرد يوم عابر في شعورنا، فهو مناسبة لتغذية الإحساس بالوطنية والشعور بها بكل صدق وإخلاص. إن الوطن يعيش في أعماقنا دوماً وليس يوماً ولكننا في هذا اليوم نجدها فرصة سانحة للتعبير عن مشاعر متجددة في قلوبنا حباً وولاء وانتماء، وهي مناسبة نشحذ فيها الهمم ونشد فيها العزم نقف مع القيادة قلباً وقالباً للمحافظة على هذا الكيان العظيم، وسيبقى الوطن عزيزاً منيعاً آمناً بحول الله وتوفيقه، ومن واجب كل مواطن سعودي أن يزهو ويفخر بهذا اليوم العظيم وبهذه الذكرى العطرة. وأضاف الشهري : أسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ قائد مسيرة هذه البلاد المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله-، وأن يديم على هذه البلاد أمنها وعزها ورخاءها إنه سميع مجيب. . الأستاذ : عبدالله ناصر ال فاضل المشرف على العلاقات العامة والإعلام بأمانة منطقة نجران قال في اليوم الأول من الميزان من كل عام تحتفل المملكة العربية السعودية حكومة وشعباً بيوم تاريخي حقق للمملكة مكانة مرموقة بين الدول حيث كانت للملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – وقفة خالدة مع التاريخ بجهوده المخلصة للمّ الشتات وتوحيد أجزاء نجد والحجاز وملحقاتها وتسميتها المملكة العربية السعودية حيث أعلن من خلالها قيام دولة فتية بديلة عن كل الكيانات الممزقة والتزمت بتطبيق الشريعة الإسلامية وأرست تعاليم الإسلام السمحة بقيمه الإنسانية وانطلقت تنشر السلام والدعوة إلى الله في الكثير من بلدان العالم . وأضاف ال فاضل إن هذا اليوم هو ذكرى عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة وعلينا ان نقف في هذه الذكرى وقفة تأمل نستعيد خلالها أبعاد توحيد المملكة العربية السعودية وانعكاساتها على المجتمع الإسلامي عموما فقد غرس توحيد هذه الأرض الطيبة أول بذور النماء التي تشكل منها عصب الاقتصاد السعودي المتين وعلينا أن نؤمن أن هذا التأمل هو تأكيدٌ على مفهوم المواطنة الصالحة ومواجهة هذا العالم بخطى واثقة تشق طريقها إلى المستقبل مرتكزة على إرث فكري وعملي يحمل بذور البقاء والنماء . . الأستاذ : ناجي بن مهدي ال معيوف المدير التنفيذي بقناة الوادي الفضائية قال أصبح يوم 23 سبتمبر من كل عام يوماً مشهوداً في حياة كل مواطن سعودي؛ حيث تحل هذه الذكرى العاطرة في هذا التاريخ ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، ففي يوم 23 سبتمبر 1932م الموافق 1351ه أعلن المغفور له بإذن الله تعالى جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- قيام المملكة العربية السعودية، وتوحدت مناطقها تحت قيادته الحكيمة الراشدة، وبذل هذا الرجل الشجاع كل غالٍ ونفيس في سبيل دينه ووطنه وأمته؛ فاستحق أن يسجله التاريخ بأحرف من نور بين أعظم القادة وأشجع الرجال وأنبلهم -رحمه الله- رحمة واسعة جزاء ما قدم لدينه ووطنه وأمته. . مدير إدارة العلاقات والإعلام والمتحدث الرسمي بصحة نجران / علي بن صالح ال جليدان قال :في ظل مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال قصة أمانة قياده .. ووفاء شعب وتضحية جنود ..أهنئكم بذكرى اليوم الوطني متمنياً لكم أعواماً من الأمن والأمان . " فدمت يا وطني منبع للخير والنماء والعطاء والعدل والسلام" . المهندس / عبدالله بن هادي ال حيدر رئيس بلدية الحصينية قال بصدق الانتماء وجميل الولاء وبكل عزة وفخر نتقدم بالتهنئة لقيادتنا الحكيمة على رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان وللشعب السعودي بمناسبة اليوم الوطني 88 وأسأل الله أن يديم على وطننا الغالي الأمن والأمان وان يوفق ولاة أمرنا لما فيه الخير لبلادنا وان يجعلهم ذخرا للإسلام والمسلمين . . الكاتب والمؤلف الأستاذ : محمد بن منصور ال فاضل تحدث بالقول من يُمن الطالع وعظيم البشرى أن يتواكب احتفالنا باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ال(88) مع الذكرى الرابعة للبيعةالمباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه-، ويحق لنا نحن أبناء المملكة أن نعبر عن بالغ سعادتنا وابتهاجنا وغامر فرحتنا وسرورنا بهاتين المناسبتين الكريمتين العزيزتين على نفوسنا جميعاً؛ فمملكتنا الحبيبة تواصل مسيرة الخير والنماء والعطاء بقيادة قائد المسيرة وربان السفينة وباني نهضة الوطن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي يقودها بكل ثقة وحكمة واقتدار نحو بر الأمان، ويحقق لها المزيد بحمد الله من التطور والتقدم والرقي والازدهار على كافة الصُّعُد، وفي كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعسكرية والثقافية والعلمية والتقنية، لمواكبة مسيرة الحضارة الإنسانية المتسارعة، وركب التطور البشري المتلاحق. . الأستاذ / فهد بن صالح ال جليدان مستشار تطوير تحدث بالقول : في كل ساعة انجاز سعودي جديد ، في كل ساعة نجاح سعودي جديد ، في كل عام موسم حج ناجحفي كل عام مشروع قيادي عالمي سعودي يسجل في اجندة التاريخ ، في كل محفل دولي للمملكة العربية السعودية كلمة قوية ومؤثرةهذه هي مملكة سلمان الحزم و محمد بن سلمان العزم كل عام ومملكتنا في امان و تقدم لا على المراكزكل عام و الشعب السعودي يجدد ولائه المملوء بالحب لملك الحزم .