لاتتخيل ماذا يحمل هذا العنوان في تمام الساعة 8:30 ص من الأربعاء من هذا اليوم اتصلت أنا شخصيا على موظفات حافز ومن المتوقع عدم مساعدتي فالواحدة منهن تقوم بتحولي على أخرى إلى إن وصلت الموظفة الرابعة يأتي ببالكم ماذا أريد منهن فقط طلبت استرجاع ورقه تحمل هذه الورقة فقط شكوى تظُلم الذي بزعمهم يأتي بحقوقنا، فالأخيرة منهن وصلت إلى بياناتي بعد محاولتها للمرة الثانية ثم تمت تقرأ لي متى الرفع وهكذا وأنه سوف تأتي لك رسالة ببريدك و الإجابة الواحدة جميعا من اتصالي لهن اليوم الأربعاء واتصالات السابقة السؤال واحد هو: من أين يتم دخولك من الجوال أو عن طريق اللابتوب ؟؟وإجابتي للسؤال واحده لا من اللابتوب..أناشد الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أن يعتق رقابنا من ظلم حافز فالجميع يريد وظائف ليس موظفات حافز وحسب وكما أن الموظفة تقول يوجد شكاوي تظُلم ليس أنتي فقط إلى متى هذا الظلم والجشع والابتزاز ليس لهم الحق بالخصم ولا هللة واحدة فهي من أموال الدولة وليس من أموالهم فيكفي ابتزاز يا وزراة العمل ويا وزير العمل يكفي ماتم خصمه فالجميع يريدون حقوقهم فأسال الله يتم تغيره أو يجد ما يستحقه من عقاب على ما تم خصمه لنا من أموال فأنت تريد المال وغيرك أيضا يريد، يا ملك الإنسانية انظر لنا فنحن والله لا نحمل سوى حبا لك وتقديرا لكن غيرك من يحمل لنا الابتزاز ۈالتسلط والجشع ..قلت لهن أنا :الملك لم يقل ضعوا أنظمة محددة ولاحتى شروط ولاحتى خصم فلماذا هذا الظلم طبعا أجابت هذه أنظمة قلت أنظمة أنتم وضعتموها ليس الملك بظنكم ماذا قالت صمتت والله " فما والله لا نريد سوى العيش باستقرار فيكفي تعب سنوات الدراسة بأعلى مراتب جامعية فما والله لانريد سوى نظرة ترفع بطموحتنا إلى الأعلى فنحن جزء من هذا الوطن ونريد العمل به فقط لا نريد سوى تحقيق العمل بهذا الوطن " صوتي فقط للملك عبدالله حفظه الله ورعاه أتمنى أن ينظر إلى حافز فهو ليس تحفيز إنما هو تفقير وجشع " اللهم أنَت ربي لا اله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على وعدك وعهدك ما بقيت أبوء لك بنعتمك علي وأبوء بذنبي فأغفر لي و لأخواني المسلمين ونستودعك ياربنا حقوقنا إنك على كل شي قدير" والله ما كتبته لنفسي فهي لي ولكل مواطن سعودي /مواطنة سعودية نحن لم نطلب شي سوى عمل فقط يبعد عنا ابتزاز حافز القابل للتجديد السلب وتلاعب وليس للمراعاة شؤون المسلمين بل لذلهم اسأل الله أن ينفع بنا الإسلام والمسلمين في ربوع بلادي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله...