تم بفضل الله وإحسانه تنازل ذوي محمد بن عبدالرحمن بن محمد بن حسين الصوملي يماني الجنسية رحمه الله عن قاتله حسين ناصر بن احمد العامري على اثر شجار شخصي في اليمن لوجه الله عزوجل ثم لوجه مولانا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وسيدنا صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع سلمه الله بدون قيد ولا شرط ولا مقابل بحضور الشيخ عامر بن حزام بن معضد آل خرصان والشيخ عبدالله بن زيد العقيلي واللواء عبدالكريم بن علي مرشد والشيخ ناصر بن محمد بن حسين الصوملي والشيخ حسن بن محمد الصوملي والشيخ عجيان بن مبارك ال مقوي العاطفي والشيخ علي بن محمد العقيلي الخالدي والشيخ هادي بن علي الهميمي والشيخ حسن بن جردان النسي والشيخ عبدالعزيز بن عبدالله العقيلي الخالدي والشيخ ناصر بن محمد اليامي والشيخ محمد بن سعود الراجح العنقري والشيخ خالد الوادعي والشيخ حمد بن سمدان ال فرسان والشيخ زيد بن راشد العقيلي والشيخ ابراهيم بن عبدالرحمن المسعود والشيخ رشيد الغريب واعيان اخرون ، وبهذه المناسبة ألقى الشيخ ناصر الصوملي كلمة أعلن فيه تنازل ذوي المقتول لوجه الله عزوجل ثم لوجه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين رعاهما الله ، ثم ألقى سعادة اللواء عبدالكريم علي مرشد كلمة بين فيها المكانة الكبرى والعظمى لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين رعاهما الله لدى العرب والمسلمين والعالم على وجه العموم وعند اليمنيين على وجه الخصوص . وبهذه المناسبة صرح لصحيفة الخرج الاكترونية الشيخان ابن خرصان والعقيلي اننا نحمد الله عزوجل على هذه المناسبة الطيبة والتي تدل على مكانة قيادتنا الرشيدة بزعامة مولانا امام العرب والمسلمين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وسيدنا رجل المستقبل صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء سلمه الله عند جميع أشقائنا العرب والمسلمين وعند كافة أصدقائنا بلادنا في العالم ، وهذا موقف مشرف لنا كسعوديين ونفرح به فقيادتنا الحكيمة هم مصدر فخرنا وعزنا في الدنيا كلها ، شاكرين بهذه المناسبة ذوي المقتول رحمه الله والشيوخ والأعيان الحاضرين من السعوديين واليمنيين ، منوهين بجهود صحيفة الخرج الاكترونية بقيادة رئيس تحريرها الإعلامي المتميز سعود بن عبدالله الضحوك ، داعين الله ان يحفظ لبلادنا دينها وقيادتها الرشيدة .