احتج عدد كبير من الإيرانيين في الولاياتالمتحدة ضد حملة إعلانية، يظهر فيها الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، وهو يلوح بيده، بينما كتب فوقه "إيران تقتل في كل يوم ننتظر فيه، وطالبوا بوقف الحملة التي اعتبروا أنها "مهينة وسطحية ومدمرة" ولا علاقة لها بمضمون الدعاية الحقيقي الذي يشجع على تطوير طاقة نظيفة. وقال جمال عبدي، مدير السياسات لدى مجلس الإيرانيين الأمريكيين، الذي يمثل قرابة مليون شخص من أصول إيرانية في الولاياتالمتحدة، إن الحملة تشجع على إطلاق الحرب ضد إيران، أما إريك ساب، المدير التنفيذ للشرطة المعلنة، فقال إنهم اضطروا لجعل الجملة الترويجية قصيرة لأن الإعلان وضع على الحافلات.