ضاقت علينا الدنيا بما رحبت ، فكان الفرج من الله ثم من سلطان الخير في حديث خصت به صحيفة "جازان نيوز " تحدثت أم أحمد ( هكذا فضلت الرمز لهويتها) قائلة : عندما ضاقت علي الدنيافي عام 1425ه بسبب عدم قبول ابنتي في كليات الشرقيه وهي متميزة وتقديرها ممتاز واصيبت بخيبة أمل وأحباط وهذا الامر لا يهم أحد لأنها مشكلة بسيطة بالنسبة لأي شخص وجاء في بالي بعد أن طرقت عدة طرق ولا جدوى أن ارفع لحبيبنا وفقيدنا الغالي الامير: سلطان وذلك لاني اسمع كلمة الخير مقرونة بأسمه وفعلاً ارسلت برقية لوزارة الدفاع للفقيد الغالي ونسيت الامر وبعد 4أيام من أرسال البرقية وإذبالامر يرتب ويرسل إلى عمادة القبول والتسجيل بأمر من وزارة الدفاع بقبول الطالبة المذكورة بالتخصص الذي ترغبه الطالبة اللة يجعل ما قام به من خير وتفريج كرب في ميزان حسناته ، عجباًلأن مشكلتي ممكن لأي مسؤل يقول ترسل لمرجعها دون أن يبت في الأمر الله يرحمك ياأبو خالد يقولها الصغير والكبير والطالب والشايب والارامل واليتامى الله يرحمك ويغفر لك ويثبتك عند السؤال ويرفع منازلك . المواطنة : أم أحمد .