مصطلح قديم جداً كان يطلق على ( بعض تجار وسماسرة السيارات المستخدمة يعرف عنهم طمعهم وأسترخاص مايملكه الآخرون .. والآن أصبحُ الشريطي وجهين للعملة المتداولة ما اقصده انهم منتشرون في كل المجالات .. شريطي/ة معارض السيارات شريطي/ة العمل والوظيفة شريطي/ة الأدب والإعلام وشريطي/ة المشاعر والاحاسيس و الكذب وتقمص مقامات الشخصيات ..وأصبح واجهة لمن لا واجهة له . شريطي كائن يشعر بقيمته الرخيصة منطلقاته مسترزقاً ومسترخصاً كل من حوله ، وليس الخطأ في أنطلاق ذاك الرخيص بل شعوره بثمن ليس ثمناً له .. .. شريطي لا تتعامل معه .. كي تُبقي على ماتملكه بين يديك وأن استرخصُ ثمنه .. شريطي قناعاتي المغناطيسية تجعلني محظوظه بلقائهم في كل مكان لم يبقى إلا ان ألقاه بين بنات افكاري . .. تباً لكم .. شريطي يتلوه الآخر لم يبقى حولي شيً غالٍ فالرخيص أصبح الأكثر مبيعاً بين متداوليكم والثمين أصبح الأرخص بسب احتكاكهم به ومانملكه تحت رحمة تقييم الشريطي .. وبأل التعريف فالمعرف لا يعرف