لكل ذالك السطر وغدوت أبحث عن سطري لم يكن هناك شئ ! فارغ جدا محتواي لاسيما تلك القصاصة أأهلك دونها ؟ اربع عقود مضت وأنا ارتشف الحياة علي مهل لا مطلب لدي وكأنني وقفت عن السير في طرقات الحياة فقط اخطو خطوات اقداري انعم بسلام داخلي قد تجبر ان تكون غير ذاتك أحيانا لكن اختر ان تنعم بذلك السلام كانت تلك هي القصاصة التي ملأت ركن من زاوايا الفراغ عفوا المحتوي يتنمر عمقي علي كبركان ولكن لا زلت أملك أن آتي به طواعية كلما لامست ( لا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ) برفق امسح علي تلك الصدوع قد تتكاثر صخرا واحلها بتكرار الصبر ولم أسأم ...ولقد اكتفيت بأن أرى انك تناولت منه تلك التفاحة ولم تزل ساعيا ولا يهم أن كانت يوما كذبة أو بقدر حقيقة السلام لدى