تفاعل الدكتور. عائض بن عبدالله القرني مع حادثة جدة بعد حريق مدرسة براعم الوطن ووفاة معلمتين واصابة أكثر من اربعين,وحادثة طريق حائل ووفاة 12طالبة ,بقصيدة عنونها ب شهيدات حائل يلحقن بشهيدات جده . جدةٌ إن فُجِعت أو حائلُ كبدٌ حرى ودمعٌ سائلُ إنها الدنيا بلاءٌ دائمٌ كل ما فيها حريقٌ هائلُ كم عروشٍ سقطت في ليلةٍ وزعيمٍ من قتيلٍ قاتلُ وكفى المؤمِنَ فيها شرفاً سجدةٌ تبقى وكفٌ نائلُ فاجعل الأنفاس تسبيحاً وخذ عدةً فالكلُ عنها راحلُ أيْ خواتي أيْ بناتي داركم جنةٌ فيها سرورٌ كاملُ آسيا أو مريمٌ تحضنكم وإلى الزهراءِ سيرٌ عاجلُ