طالبت الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة مجلس إدارة جمعية سند الخيرية لدعم الأطفال المرضى بالسرطان جميع الجهات ذات العلاقة بصحة أبناء الوطن بإعطاء هذه المسؤولية حقها، وبذل كافة الجهود والمساعي لتطويرها في كافة جوانبها، والحرص على تقديم أفضل رعاية للمواطن لاسيما في مجال الأورام. جاء ذلك خلال افتتاح سموها لمؤتمر الأطفال المتماثلين للشفاء من السرطان الذي عقده مستشفى الملك عبد العزيز ومركز الأورام. كما طالبت المسؤولين بإعطاء فترة ما بعد العلاج من سرطان الطفولة حقها من خلال إنشاء وحدة لرعاية ومتابعة الأطفال " مرضى السرطان في فترة مابعد العلاج " تعنى باكتشاف تلك الاضطرابات العضوية والنفسية الناجمة عن أخذ العلاجات الكيميائية والإشعاعية باكرا والعمل على علاجها. مرجعة ذلك إلى نسبة الشفاء من سرطان الأطفال بالمملكة العربية السعودية والتي زادت على 10,000 حالة.