اتذكر نفسي باكياً وسط الظلام الذي ساد في قاعة السينما حيث كنت احاول كفكفة دموعي ومسحها قبل ان يلحظها من حولي. كانت قصة الولد احمد الخطيب من مخيم جنين، الذي كان عمره 12 سنة عندما قتل على يد جنود اسرائيليين، اصعب من ان يصدقها عقل. الاطباء في المستشفى (...)
اتذكر نفسي باكياً وسط الظلام الذي ساد في قاعة السينما حيث كنت احاول كفكفة دموعي ومسحها قبل ان يلحظها من حولي. كانت قصة الولد احمد الخطيب من مخيم جنين، الذي كان عمره 12 سنة عندما قتل على يد جنود اسرائيليين، اصعب من ان يصدقها عقل. الاطباء في المستشفى (...)