منذ أن وفق الله تعالى؛ الإمام المؤسس، والملك الصالح عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه- والمملكة العربية السعودية تتمتع بفضل الله وتوفيقه، بنعمة الأمن الوارف، والاستقرار المتواصل، والازدهار المضطرد، والتطور الشامل؛ يتوج ذلك تحكيم للشريعة (...)
في إطار دعم وتحفيز الجمعيات والمؤسسات الخيرية والمكاتب الدعوية، بما يساعدها على القيام بمهامها ودورها المجتمعي ورسالتها النبيلة، وتحقيق الأهداف التي أُنشئت من أجلها، فضلاً عن التوسع في نشاطها وخدماتها الإنسانية الرفيعة، علاوة على قدرتها الاستثمارية (...)