أي إنسان لا يرغب في أن يكون في يوم من الأيام وسط بؤرة الأحداث والصراعات، خصوصا إذا كان ينتمي إلى مهنة الطب، تلك المهنة التي تنأى بصاحبها دوما عن هذه الدوامة، فطبيعتها تجعل صاحبها يضع جل اهتمامه وتركيزه ونشاطه على مهنته، وكيف له أن يحقق تلك الطموحات (...)