بأنني مُصابةٌ بداءٍ مُزمن! وعليّ أن أتعايش معه ومن الصعب أن أذرف دمعة ألمٍ واحدة.
كنتُ كمن خسِر الحياة ثمّ فاز فيها في ذات اللحظة!
كنتُ أبتسم وداخلي قابَ قوسين وأدنى من صرخة الخلاص!
كنتُ كذاكَ الفيلسوف الذي أسميتهُ ب فيلسوف التناقض «باروخ سبينوزا» (...)