يوما بعد يوم، يثبت المعوقون على اختلاف درجة ونوعية إعاقتهم، أنهم قادرون عل العمل متى ما حصلوا على حقوقم الغائبة كاملة، كحقهم في الحصول على وظائف تناسب إعاقتهم ومؤهلاتهم العلمية، وحقهم في الرعاية الصحية، وكذا حصولهم على امتيازات خاصة تسهل تنقلاتهم، (...)
ما أن تقع إحدى حالات التعنيف لعامل أو عاملة منزلية، حتى تقوم الدنيا ولا تقعد، ويصور الإعلام الخارجي (الحالة) على أنها جريمة شعب بأكمله، في حين أنها مجرد حالات فردية تقع وسط مجتمع يعج بملايين الأيدي الوافدة، وقد أصبحت هكذا محاولات مكشوفة، هدفها (...)