حيرتنا يا الزعيم.. هل نرتفع بذائقة المقال والمقام إلى عليائك؟.. أم نكتفي بتشخيص شخوصك المتفوقة؟.. أو نقف مبهورين بآليات نجاحك المتطورة.. ولاعبيك الأفذاذ الذين يدخلون الفرح ذهباً نقياً.. وماساً أزرقاً عالي النقاء للملايين من عشاقك؟..
إن العمل (...)
شبيه الريح.. وش باقي من السعد والتفريح.. لم يبق في اليم محارة.. يا نوخذة البحارة.. هلّ الفرح وزال التبريح.. رغم الإساءة والتجريح.. هذا مركب الزعيم.. وأنت الريح.. وهذه البطولات دانت بفضل الله وبكثرة التسبيح.. شبيه الريح.. وش باقي من البناء والتسليح.. (...)
إن من يكافح في ذلك الزمن المرير.. من أجل غرس بذرة لرياضة وطنه.. فهو بلا شك يحب وطنه أفضل من غيره.. ويعشق العمل والإنجاز والتأسيس.. يتحمل عبئها في زمن الفقر والجدب والتبريح والتجريح.. وفي وقت كانت الرياضة وكرة القدم مرفوضة من المجتمع.. فمثل هؤلاء (...)