طالعتنا جريدة الحياة الاثنين الماضي، بخبر في صفحتها الأولى تناول قضية هامة وحساسة جداً، ألا وهي "قضية إثبات النسب باستخدام الحمض النووي DNA "، وأن منطقة الرياض تصدّرت قائمة المناطق السعودية، وأوضح إحصاء حديث صادر عن وزارة العدل أنها نظرت نحو ؟؟??؟ (...)
على الرغم من انضمام المملكة العربية السعودية عام 1996م لاتفاقية حقوق الطفل والتي تنص موادها على تحقيق الحياة الكريمة للطفل وحمايته من العنف والاستغلال والإهمال، وعلى الرغم من التدابير الأمنية والاجتماعية والصحية والتعليمية التي تحرص عليها الدولة (...)
أقامت هيئة حقوق الإنسان يوم الاثنين الماضي 8-1ورشة تناولت "قضايا المرأة في المملكة" بمشاركة نخبة من القيادات النسائية السعودية من مختلف الجهات الحكومية والخاصة والإعلامية وعضوات من مجلس الشورى، وكانت المحاور متنوعة وحساسة حيث تناول الطرح والنقاش (...)
منذ بدء الإعلان عن نشأة الجهات الاجتماعية والحقوقية لمتابعة قضايا العنف الأسري عام 2004م لم يأخذ الجانب الوقائي الاهتمام المتوقع كما يجب! ولم يأخذ جانب المعالجة المتكاملة للمتسببين في العنف، والمتضررين منه أيضاً من الرعاية والاهتمام بمايساهم في (...)
عندما نضع الجملة المشهورة “من أمن العقوبة أساء الأدب” نصب أعيننا، وفي كل ثانية من برنامجنا اليومي، ونزرعها كقيمة حياتية من خلال تربيتنا لأبنائنا، وتنشئتنا لجيل قادم، ونرفعها كشعار ثابت فوق رؤوسنا في مكاتبنا الفاخرة، ونرفعها أعلى أيضا مع اللوحات (...)
سأتحدث عن تجربتي الحقيقية مع المرأة المظلومة ومهضومة الحقوق والتي بدأت منذ التحاقي بالعمل الاجتماعي والنفسي والتي تجاوزت عشرين عاماً، وبالرغم من ذلك لم أتجرأ وأمنح نفسي لقب “ناشطة حقوقية” بدون موافقة الجهات الحقوقية الرسمية، بل أحترم مسماي الوظيفي (...)
تزامناً مع ملتقى القضايا الأسرية في المحاكم الشرعية والذي تناول العديد من الهموم الاجتماعية المتعلّقة بالشأن الأسري لدينا، تذكّرت الكثير من حالات الأطفال المتنازع عليهم من قبل والديهم والتي قد تنتهي حالاتهم نهاية مأساوية بدون محاسبة شديدة تقع على (...)
بعد مشاركتي في ملتقى القضايا الأسرية والذي نظمته وزارة العدل مشكورة بداية هذا الأسبوع، وكانت عن “الآثار النفسية لأطفال النزاع الأسري، ودور الحماية الاجتماعية في معالجتها” سررت جداً باتصال بعض القضاة شاكرين ومقدرين لي مشاركتي واهتمامنا من خلال لجان (...)