وقف جبرا ابراهيم جبرا قبل أربع سنوات، بين أصدقائه ومحبّيه، يحيّي المحتفلين بالذكرى السبعين لميلاده في بغداد، فتحدّث عن الكتابة والموت. قال الاديب الفلسطيني الذي حاز الجنسية العراقية: "اليوم الذي لا أكتب فيه، هو يوم بائس، وحين أكفّ عن الكتابة فسأرحّب (...)