"ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً، بل أحياء عند ربهم يرزقون"، كما كان طارق أيوب يقرأ. وهذه ضريبة كل راجل أو راكب شهر سيفه في قفا الخطأ المستتر، إما ليكشفه أو ليجهز عليه. وهذا أنت، يا طارق! والله "إن القلب ليجزع، وإن العين لتدمع، وإنا على (...)