نعم سلم نفسك للحياة للتفاؤل للأمل للثقة بالله. لا تحبسها في كهف الألم، والندم والتشاؤم والماضي، وتتقيد بقيود كبلت بها نفسك بنفسك، لا لشيء سوى أنك غير قادر على تخطي مرحلة من حياتك ربما لم تكن جيدة، أو قد تكون واجهت بها عقبات أو قاسيت خيبة ألمتك.
سلم (...)