كان أسامة بن لادن قد عاد الى المملكة العربية السعودية مملوءاً بنشوة الظفر بعد نجاح "المجاهدين الأفغان" في إرغام الاتحاد السوفياتي على الانسحاب من أفغانستان بعد احتلال دام عشر سنوات. وبدا كأن ابن لادن كان سيجد طريقه الى الاندماج في مجتمعه المحلي من (...)