في زمن كثرت فيه الفتن وتنوعت الشهوات والمغريات قد لا يجد الإنسان البصير من يعينه على الحق بعد الله سبحانه وتعالى إلا عقله، هذا إذا حكم عقله ووزن الأمور بميزان الإيمان والخوف من الله، وترك شهواته وآراءه التي استمدها من إتباع هواه.. لأن الهوى لا يقود (...)