إن كل واحد منا هو المسئول الأول عن أسلوب الحياة التي يحياها وكل شخص ينسج تفاصيل حياته حسبما يروق له، وكل أسلوب يتبعه فيها تعكس دوافعه الداخلية والطريقة التي يفكر بها والوقاية التي هي النهوض بمستوى صحة الإنسان وحمايته من الإصابة سواء بالأمراض المعدية (...)