مدرستنا عروس تُزف كل عام، مهرها دعم سخي يرسم لوحة العطاء روضة غناء تمطرها كف الجود والندى ويمدها بحر جمه غزير وخيره عميم ساحله المكارم والهبات.. نعم - وايم الله - لم يأل ابن جلاجل في خدمة بلدته التي فيها ولد وترعرع ودرج فهو لا يزال نبعها الدفاق (...)